متابعة
قامت عناصر الأمن بمدينة مراكش بإستدعاء فرنسي يسمى "ريمي فرانسوا" للتحقيق معه بعدما تأكدت بتورطه في قضية تتعلق بإنشاء صفحة على الفايس بوك
LGTB تشجع وتستقطب أصحاب الميولات الجنسية الشاذة من المغاربة والفرنسيين بالمدينة الحمراء.
وحسب مصادر مطلعة ، فإنه خلال التحقيق مع المشتبه فيه الفرنسي، من طرف عناصر الأمن، أفاد أنه انتقل للعيش إلى مراكش منذ سنة 1997، حيث قام باقتناء رياض وحوله إلى منزل ضيافة، أشرف على تسييره إلى سنة 2002 قبل أن يزاول عملا آخر بمطعم موازاة مع عمله كمسير.
وأشارت أيضا، أنه كان يسهر على تنظيم المسابقات والسهرات المنزلية بمراكش.
واعترف المثلي الفرنسي، أنه سنة 2011، أنشأ شركة “PAJAR”، المتخصصة في إنشاء والإشراف على المواقع وحملات الإشهار على الإنترنت، التي لازالت خارج الخدمة، لكنه كان يستغل مقرها كعنوان بريدي.
وألف الفرنسي، حسب المصادر، تغيير مقر سكناه بطريقة مستمرة، حيث اعترف أثناء التحقيق، أنه كان يتحصل على مداخيل متواضعة، بالإضافة إلى مساعدات مالية كان يتلقاها من وقت لآخر، من طرف والدته المقيمة في فرنسا.
وبناء على هذه الاعترافات، حول وضعيته المالية وميولاته الجنسية الشاذة، بالإضافة إلى إنشاء صفحة على “الفيسبوك” تشجع وتستقطب شواذ فرنسا والمغرب، قررت سلطات ولاية مراكش ترحيل هذا الأجنبي بموجب قرار حكومي، الذي دعاها للسهر على تفعيله، واستدعاء الفرنسي بهدف تنفيذ قرار ترحيله خارج التراب الوطني الصادر في حقه.
قامت عناصر الأمن بمدينة مراكش بإستدعاء فرنسي يسمى "ريمي فرانسوا" للتحقيق معه بعدما تأكدت بتورطه في قضية تتعلق بإنشاء صفحة على الفايس بوك
LGTB تشجع وتستقطب أصحاب الميولات الجنسية الشاذة من المغاربة والفرنسيين بالمدينة الحمراء.
وحسب مصادر مطلعة ، فإنه خلال التحقيق مع المشتبه فيه الفرنسي، من طرف عناصر الأمن، أفاد أنه انتقل للعيش إلى مراكش منذ سنة 1997، حيث قام باقتناء رياض وحوله إلى منزل ضيافة، أشرف على تسييره إلى سنة 2002 قبل أن يزاول عملا آخر بمطعم موازاة مع عمله كمسير.
وأشارت أيضا، أنه كان يسهر على تنظيم المسابقات والسهرات المنزلية بمراكش.
واعترف المثلي الفرنسي، أنه سنة 2011، أنشأ شركة “PAJAR”، المتخصصة في إنشاء والإشراف على المواقع وحملات الإشهار على الإنترنت، التي لازالت خارج الخدمة، لكنه كان يستغل مقرها كعنوان بريدي.
وألف الفرنسي، حسب المصادر، تغيير مقر سكناه بطريقة مستمرة، حيث اعترف أثناء التحقيق، أنه كان يتحصل على مداخيل متواضعة، بالإضافة إلى مساعدات مالية كان يتلقاها من وقت لآخر، من طرف والدته المقيمة في فرنسا.
وبناء على هذه الاعترافات، حول وضعيته المالية وميولاته الجنسية الشاذة، بالإضافة إلى إنشاء صفحة على “الفيسبوك” تشجع وتستقطب شواذ فرنسا والمغرب، قررت سلطات ولاية مراكش ترحيل هذا الأجنبي بموجب قرار حكومي، الذي دعاها للسهر على تفعيله، واستدعاء الفرنسي بهدف تنفيذ قرار ترحيله خارج التراب الوطني الصادر في حقه.