متابعة
حاصر عدد من مربي الدجاج بالرحامنة، رفقة مجموعة من المواطنين، 4 شاحنات محملة بالدجاج الميت من خارج الإقليم، كان أصحابها بصدد بيعها في جنح الظلام لحرفيين داخل السوق الأسبوعي المعروف بـ "سبت البريكيين"، من أجل إعادة بيعه في الأسواق.
مصادر محلية أوضحت أن الدجاج النافق والمريض كانت تنبعث منه روائح كريهة وصلت إلى المؤسسة الداخلية القريبة من السوق وفور إخبارها بالحادث الخطير، حلت السلطات المحلية وقامت بحجز الكمية المهمة من الدجاج الميت، قبل أن يتم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات وظروف إحضار الدجاج إلى السوق.
كما هرع أعضاء المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بإقليم إلى فضاء السوق الأسبوعي لجماعة "سبت البريكيين" بالرحامنة، ووقفوا على مجموعة من بقايا الدجاج الميت، وأخذوا منه بعض العينات قصد الوقوف على حقيقته في المختبر.
وفيما لم تصدر معطيات عن جهة رسمية تؤكد الوضعية الصحية للدجاج المحجوز، أفادت مصادر عليمة أن اللجنة التي حلت بالمنطقة حجزت بعض الرؤوس، التي تظهر عليها حالة المرض، وقامت بنقلها صوب المختبر لمعرفة ما إذا كانت مصابة بمرض، أو أنها نفقت في مكان تربيتها.
حاصر عدد من مربي الدجاج بالرحامنة، رفقة مجموعة من المواطنين، 4 شاحنات محملة بالدجاج الميت من خارج الإقليم، كان أصحابها بصدد بيعها في جنح الظلام لحرفيين داخل السوق الأسبوعي المعروف بـ "سبت البريكيين"، من أجل إعادة بيعه في الأسواق.
مصادر محلية أوضحت أن الدجاج النافق والمريض كانت تنبعث منه روائح كريهة وصلت إلى المؤسسة الداخلية القريبة من السوق وفور إخبارها بالحادث الخطير، حلت السلطات المحلية وقامت بحجز الكمية المهمة من الدجاج الميت، قبل أن يتم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات وظروف إحضار الدجاج إلى السوق.
كما هرع أعضاء المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بإقليم إلى فضاء السوق الأسبوعي لجماعة "سبت البريكيين" بالرحامنة، ووقفوا على مجموعة من بقايا الدجاج الميت، وأخذوا منه بعض العينات قصد الوقوف على حقيقته في المختبر.
وفيما لم تصدر معطيات عن جهة رسمية تؤكد الوضعية الصحية للدجاج المحجوز، أفادت مصادر عليمة أن اللجنة التي حلت بالمنطقة حجزت بعض الرؤوس، التي تظهر عليها حالة المرض، وقامت بنقلها صوب المختبر لمعرفة ما إذا كانت مصابة بمرض، أو أنها نفقت في مكان تربيتها.