ناظورسيتي: متابعة
خرج فاقدو منازلهم بمختلف المناطق الجبلية التي تضررت من الهزة الأرضية الأخيرة إلى العراء بدون مأوى، إذ دمّر الزلزال منازلهم المبنية منذ سنوات طويلة من الجهد والتعب الذي بذله هؤلاء بتلك القرى ولو باستعمال الحجارة والطين والإسمنت.
وسخرت السلطات المغربية عددا من من الخيام المؤقتة للناجين من “الزلزال المدمر”، على اعتبار أن جميع المنازل الجبلية لم تعد صالحة للمبيت، بسبب التصدعات والتشققات في جدرانها.
ومن الحوز إلى شيشاوة نصبت الساكنة مئات الخيام بفعل عدم كفاية مراكز الإيواء بتلك المناطق التي تفتقد إلى البنيات التحتية والمرافق الأساسية المطلوبة.
خرج فاقدو منازلهم بمختلف المناطق الجبلية التي تضررت من الهزة الأرضية الأخيرة إلى العراء بدون مأوى، إذ دمّر الزلزال منازلهم المبنية منذ سنوات طويلة من الجهد والتعب الذي بذله هؤلاء بتلك القرى ولو باستعمال الحجارة والطين والإسمنت.
وسخرت السلطات المغربية عددا من من الخيام المؤقتة للناجين من “الزلزال المدمر”، على اعتبار أن جميع المنازل الجبلية لم تعد صالحة للمبيت، بسبب التصدعات والتشققات في جدرانها.
ومن الحوز إلى شيشاوة نصبت الساكنة مئات الخيام بفعل عدم كفاية مراكز الإيواء بتلك المناطق التي تفتقد إلى البنيات التحتية والمرافق الأساسية المطلوبة.
ودعمت السلطات الخيام بصهاريج المياه المتنقلة الموضوعة رهن إشارة الساكنة، وسط مطالب بإعداد برنامج لبناء وحدات سكنية للمتضررين بعد إنقاذ حياة المواطنين، لأن جلّ البيوت دمّرت جراء الزلزال.
وفي سياق آخر، فقد كشف مرصد الزلازل الأورومتوسطي، صباح اليوم الأحد، أنه جرى تسجيل هزة أرضية قوتها 4.5 درجات على سلم ريشتر على بعد 80 كيلومترا جنوب غرب مراكش، وذلك عند الساعة التاسعة صباحا.
وعرفت ضواحي مراكش هزات أرضية ارتدادية متتالية تراوحت قوتها بين درجتين و 4 درجات على سلم ريختر، منذ زلزال الجمعة العنيف الذي وصلته قوته إلى سبع درجات، وخلف آلاف الوفيات والإصابات.
وفي سياق آخر، فقد كشف مرصد الزلازل الأورومتوسطي، صباح اليوم الأحد، أنه جرى تسجيل هزة أرضية قوتها 4.5 درجات على سلم ريشتر على بعد 80 كيلومترا جنوب غرب مراكش، وذلك عند الساعة التاسعة صباحا.
وعرفت ضواحي مراكش هزات أرضية ارتدادية متتالية تراوحت قوتها بين درجتين و 4 درجات على سلم ريختر، منذ زلزال الجمعة العنيف الذي وصلته قوته إلى سبع درجات، وخلف آلاف الوفيات والإصابات.