المزيد من الأخبار






دراسة.. 70 في المائة من المغاربة يعتبرون أن مكان المراة هو المنزل


دراسة.. 70 في المائة من المغاربة يعتبرون أن مكان المراة هو المنزل
ناظورسيتي: متابعة

كشفت دراسة استقصائية أن المغاربة المستجوبين يتوفرون على تصور أبوي، إلى حد كبير، للأدوار المنزلية، إذ يؤكد أزيد من 70 بالمائة أن المسؤولية الأهم للمرأة تتلخص في الاهتمام بشؤون البيت وأنه ينبغي أن يكون للرجل الكلمة الأخيرة في القرارات التي تتخذ داخل الأسرة.

وأضافت نفس الدراسة أن 70 بالمائة من الرجال يقبلون العمل تحت إشراف امرأة (في مقابل 87 بالمائة من النساء)، فيما يعتبر 41 بالمائة من الرجال أن العاطفة تغلب على النساء كي يكن قائدات (في مقابل 36 بالمائة)، وذلك حسب نتائج الدراسة التي أجريت على عينة من 2889 أسرة معيشية.
وقالت الدراسة أن حوالي 61 بالمائة من الرجال غير المتزوجين بجهة الرباط-سلا-القنيطرة يعتبرون أنه من المهم أن تعمل الزوجة المستقبلية بعد الزواج، وهو الرأي الذي تتقاسمه 73 بالمائة من النساء في وضعية أسرية مماثلة.

وأكدت نتائج الدراسة، التي تم إنجازها سنة 2016 على مستوى الجهة في إطار برنامج “رجال ونساء من أجل المساواة بين الجنسين” للمكتب الإقليمي للدول العربية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وتم تقديمها أمس الثلاثاء بالرباط، أن غالبية الرجال (80 بالمائة) و93 بالمائة من النساء يؤيدون المساواة في الأجور بين النساء والرجال الذين يشغلون نفس المنصب.

من جانب آخر، تبرز الدراسة، تدافع النساء أكثر من الرجال عن شرعية دورهن في مجال العمل والحياة العامة، إذ يعتبر 67 بالمائة من الرجال أنه ينبغي للمزيد من النساء أن يشغلن مناصب المسؤولية السياسية مقابل تسعة أعشار النساء (91 بالمائة).



1.أرسلت من قبل mourad nador في 28/02/2018 16:27 من المحمول
هذه دراسات و تصريحات متضاربة و منافقة كما تلاحظون. المرأة العاملة و اموالها تبقى لها وغالبا هي التي تتصرف مع السكن و المنزل ليكون تحت سيطرتها و مسجل تحت اسمها طبعا الكثير من الرجال يقبلون بهذه المعيشة و تربية الاولاد كعامل قوي مشترك

2.أرسلت من قبل mourad nador في 28/02/2018 16:36 من المحمول
اظافة. لكن للأسف و بعد مرور عدة سنوات تجد وقوع مشاكل بين الزوجين تصل الى الطلاق بالوفاق. لكن يبقى المشكل حول من له الشرع و القانون في البقاء في المسكن. من جهة أخرى من هو المالك الحقيقي الذي يستحق المسكن. وقد وقعت حالات خذع فيها رجال كثيرون

3.أرسلت من قبل amaghrabi في 28/02/2018 17:12
بسم الله الرحمان الرحيم.المرأة اليوم تعيش في عالم مفتوح يوفر الفرص بالتساوي بين المرأة والرجل.والمرأة كانت مظلومة ومقصية في التاريخ القديم وحتى في تلريخنا الحديث وما زالت تعاني بالاقصاء والظلم.اليوم يجب على الاسر المغربية ان تربي بناتها بالتساوي مع الأولاد وتوجهها لبناء مستقبلها المهني الدي يوفر لها الكرامة والعيش الكريم وهي بالمناسبة ليست معمل لانجاب الأطفال وللعيش في حريم الرجل الذي يتصف بالانانية في كثير من الأحيان.فمن كان ضد عمل المرأة ويفضل ان تبقى في بيتها وانجاب الأولاد وتربيتهم لان نجاح تربية الأولاد هو نجاح المجتمع.لنوافق ه>ا الرأي المحترم ولكن قبل الموافقة ادعوك أخي المغربي المحترم ال>ي له حرقة على مجتمعه الفاسد اليوم ,أن ت>هب الى حدود مليلة في بني انصار وتجمع المغربيات اللواتي يعملن في التهريب ويقاسين عذابا شديدا وتعبا مرهقا,وتوفر لهن سكنا واجرة شهرية ويبقين في منازلهن بعد ذلك.نساء المغرب كثر ارملات ومطلقات ولا معين لهن الاسواعدهن ,من يعيلهن ,انهن ضائعات واولادهن ضائعين فمن يتكفل بهن ااذا بقوا في منازلهن.وختام الكلام المرأة يجب أن تتعلم وتعمل وتقف على رجليها لان الزواج ليس ضمانة لمستقبل المرأة ولا الزوجة.فهنا المرأة في اروبا وقفت على رجليها ولا تحمل وعلى عاتقها انجاب الأطفال ان كانت ظروفها لا تسمع لذلك فانها تعيش وحدها وغالبا تربي كلابا تيتأنس بهم ,فليذهب الرجل الى الجحيم بماله وأنانيته وخيانته وحيله مع المرأة واستغلاله لضعف المرأة الاقتصادي مما سمح لهن قديما بان يعشن في التعدد وهناك من كن ملكوت اليمين.هذه المرحلة انتهت وماتت فالعالم في وقت أخر فمن يعارض ويصرخ فسيبح صوته ولا يصل الى ما يتمناه ابدا لان العجلة تسير وتتغير على حسب الظروف الجديدة التي تظهر في العالم وتسير معها موجة الحاضر وموجة العصر,فما علينا الا قبول ذلك وتنظيمه والتفكير في توجيهه لمصلحة الاسرة المعاصرة لان اليوم المثقفون المعاصرون الإسلاميون والعلمانيون يعملون من اجل حقوق الاسرة وليس من اجل حقوق المرأة او الرجل.بمعنى المرأة والرجل متكاملان وليس مختلفان ولكل واحد حقوقه الخاصة بهفلذلك اليوم الكلام على حقوق الاسرة وليس حقوق الرجل والمراة

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح