ناظورسيتي | متابعة
أوضح أحد أعضاء هيئة دفاع ناصر الزفزافي، أن التقرير الطبي الذي أشرف عليه المجلس الوطني لحقوق الإنسان، يتضمن تعرضه لـإصابات ورضوض، موضحا أن هيئة الدفاع عن معتقلي الحراك الشعبي تستعد لاتخاذ الإجراءات المناسبة بعد الاطلاع ودراسة التقرير الطبي..
وفي ذات السياق، أفاد سعيد بنحماني أحد أعضاء دفاع معتقلي الحراك أن الفحص الطبي حدد نوع الإصابات التي تعرض لها الزفزافي ورفاقه، وكذا حجمها ومدة العجز، مفصلا طبيعة الإصابات ومدى عمقها، حيث أوضح أن ذلك يترتب عليه آثار ومتابعات قانونية..
وأضاف ذات المحامي أنه إذا ثبت تورط أشخاص بعينهم في الإصابات التي تعرض لها المعتقلون، فإنهم سيتعرضون للعقوبات الزجرية، مشيراً إلى ضرورة اتخاذ إجراءات تثبت أن ما تعرض له الزفزافي ورفاقه أثناء التحقيق ووضع شكاية ضدهم لمعاقبتهم طبقا للقانون، وهو ما سيتبين بعد الاطلاع على التقرير الطبي بالتفصيل.
تجدر الإشارة إلى أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان أجرى تقريرا طبيا حول 36 معتقلا يقبعون بسجن الدار البيضاء والحسيمة، وهي الفحوصات التي أشرف عليها البروفيسور هشام بنيعيش، رئيس معهد الطب الشرعي بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالإضافة للدكتور عبد الله دامي، طبيب شرعي بالمعهد نفسه.
أوضح أحد أعضاء هيئة دفاع ناصر الزفزافي، أن التقرير الطبي الذي أشرف عليه المجلس الوطني لحقوق الإنسان، يتضمن تعرضه لـإصابات ورضوض، موضحا أن هيئة الدفاع عن معتقلي الحراك الشعبي تستعد لاتخاذ الإجراءات المناسبة بعد الاطلاع ودراسة التقرير الطبي..
وفي ذات السياق، أفاد سعيد بنحماني أحد أعضاء دفاع معتقلي الحراك أن الفحص الطبي حدد نوع الإصابات التي تعرض لها الزفزافي ورفاقه، وكذا حجمها ومدة العجز، مفصلا طبيعة الإصابات ومدى عمقها، حيث أوضح أن ذلك يترتب عليه آثار ومتابعات قانونية..
وأضاف ذات المحامي أنه إذا ثبت تورط أشخاص بعينهم في الإصابات التي تعرض لها المعتقلون، فإنهم سيتعرضون للعقوبات الزجرية، مشيراً إلى ضرورة اتخاذ إجراءات تثبت أن ما تعرض له الزفزافي ورفاقه أثناء التحقيق ووضع شكاية ضدهم لمعاقبتهم طبقا للقانون، وهو ما سيتبين بعد الاطلاع على التقرير الطبي بالتفصيل.
تجدر الإشارة إلى أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان أجرى تقريرا طبيا حول 36 معتقلا يقبعون بسجن الدار البيضاء والحسيمة، وهي الفحوصات التي أشرف عليها البروفيسور هشام بنيعيش، رئيس معهد الطب الشرعي بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالإضافة للدكتور عبد الله دامي، طبيب شرعي بالمعهد نفسه.