دول الاتحاد الأوروبي توافق على إعادة طالبي اللجوء عاجلا إلى المغرب
ناظور سيتي: متابعة
بعد مفاوضات طويلة، استطاع وزراء الداخلية ببلدان الاتحاد الأوروبي، مساء أمس الخميس، أن يصلوا إلى اتفاق بخصوص النقاط المتعلقة بالخلاف حول إصلاح نظام الهجرة.
وأجمعت دول الاتحاد الأوروبي، على وجوب تنفيذ إجراءات مراجعة طلبات اللجوء الخاصة ببعض المهاجرين غير المؤهلين بشكل عاجل للحصول على الحماية، لكونهم يأتون من بلد يعتبر أمنا، وذلك بغاية إرجاعهم إلى بلدانهم.
وأبرزت وزيرة الدولة البلجيكية لشؤون اللجوء والهجرة، نيكول دي مور، أن المقصود بالدول الآمنة، المغرب وتونس والسنغال وبنغلاديش وكذا باكستان.
بعد مفاوضات طويلة، استطاع وزراء الداخلية ببلدان الاتحاد الأوروبي، مساء أمس الخميس، أن يصلوا إلى اتفاق بخصوص النقاط المتعلقة بالخلاف حول إصلاح نظام الهجرة.
وأجمعت دول الاتحاد الأوروبي، على وجوب تنفيذ إجراءات مراجعة طلبات اللجوء الخاصة ببعض المهاجرين غير المؤهلين بشكل عاجل للحصول على الحماية، لكونهم يأتون من بلد يعتبر أمنا، وذلك بغاية إرجاعهم إلى بلدانهم.
وأبرزت وزيرة الدولة البلجيكية لشؤون اللجوء والهجرة، نيكول دي مور، أن المقصود بالدول الآمنة، المغرب وتونس والسنغال وبنغلاديش وكذا باكستان.
وحسب الإجراء الذي تمت المصادقة عليه، فإنه سيجري فحص طلبات اللجوء، داخل أجل لا يتجاوز أسبوعا كأبعد حد.
وأوضح، أن هذا الفحص سيتم في المراكز التي توجد بالحدود، حيث سيهم الأمر المهاجرين الذين لديهم أقل فرصة إحصائية للحصول على وضع لاجئ.
وأشادت المفوضة الأوروبية للشؤون الداخلية، يلفا يوهانسون، بالاتفاق، واعتبرته خطوة هامة لميثاق اللجوء والهجرة الذي قدمته المفوضية الأوروبية في دجنبر من سنة 2020.
وصوتت بولندا والمجر ضد المقترحات المذكورة، أما بلغاريا ومالطا وليتوانيا وسلوفاكيا فقد امتنعت عن التصويت، حسب ما أعلنت عنه الرئاسة الدورية السويدية لمجلس الاتحاد الأوروبي المكلفة بإدارة المحادثات.
وأوضح، أن هذا الفحص سيتم في المراكز التي توجد بالحدود، حيث سيهم الأمر المهاجرين الذين لديهم أقل فرصة إحصائية للحصول على وضع لاجئ.
وأشادت المفوضة الأوروبية للشؤون الداخلية، يلفا يوهانسون، بالاتفاق، واعتبرته خطوة هامة لميثاق اللجوء والهجرة الذي قدمته المفوضية الأوروبية في دجنبر من سنة 2020.
وصوتت بولندا والمجر ضد المقترحات المذكورة، أما بلغاريا ومالطا وليتوانيا وسلوفاكيا فقد امتنعت عن التصويت، حسب ما أعلنت عنه الرئاسة الدورية السويدية لمجلس الاتحاد الأوروبي المكلفة بإدارة المحادثات.
