ناظورسيتي | بدر أعراب
بَثّت الفنّانة الرّيفية الواعِدة سَلوى سكاكي، اِبنة الحُسيمة المُشتَهِرة داخل الوسَـط الفنّي بلَقبِ "دِيهيـا"، عبرَ شاشَةِ اليوتُوب نِهاية الأسبُوع المُنصرم، أغنيةً جَديدةً زاوَجَت فيها الـأداءَ باللغَتين الأمَازيغية والاِنجليزية، حَيث اِنكبّت كعَادتها على حَفرِ أسْلوب فنيّ متفرّد، يعكسُ لَمسَتها الشخصية النّادرة غَير المُحاكِية لِـأيٍّ من المَدارس الغِنائية بالرّيف، اِذْ بَصمتُها لا تشبهُ أحداً سِواها خِلافاً للعَديدِين، رَغم اِستِعمَالها اِيقاع اللاّزمَة المَعرُوفة الضّاربَة فِي عُمقِ التُرّاث الرّيفي "لـاَ لـاَ بُويَـا".
الاِصدَار الفنّي المُتميّز للفنَانة المُتألقة سلوى سكاكي، المَهوُوسَة بالاِبدَاع وَالاِتيَانِ بالجَدِيد فِي مَجَال المُوسِيقى، حتّى لاَ تكُونَ نُسخةً كاربُونِية طِبقَ الأصْل عَنْ أحدٍ مِن الفنّانِين، جَـرَى تَصوير مَشاهِدهِ عَلى طَريقَة "الفِيديُو كلِيب"، بفَضَاء شَاطئ "كَارَابُونِيطا" بمَدِينَة الحُسيمَة، المُصنّفِ مُؤخراً ضِمنَ أجمَل شُطآن العَالم.
كلمَاتُ الأغنِية التّي بَلغَت في ظرفِ يَوْمَين رَقماً قياسِيًا من حَيثُ نِسبَة المُشاهدة، اِجتَرحَها الشّاب "مُوح ثاغرَاسْت"، بمَعية صَاحبَة البحّة الصّوتِية الرَخيمة "ديهيـا"، اِلَى جانِب مُسَاهمة شَقيقتها الصُغرَى وَردَة السكاكي في البَصمِ عَلى اِنجَاز العَمَل بنجَاحٍ بَاهِر، وَذلـكَ بتَردِيد "الكُورَال" وَكَذا عزفِها عَلى آلة القيثار المُعتمَدة كَألة رَئيسيَة، حيثُ بَرزَ نبُوغ الأخيرة فِي اِتقانهَا مُداعبَة الأوْتار الرَنّانة مُنذ نعُومَة أظَافِرهَا.
وقَد كَانت القَناة الثّامنة الأمَازيغية سَبّاقة اِلى التعْريف بمَوهِبة الشّقيقتين قَبل سَنوات، حِين حَـلّ طاقَمها التِلفزي بمَنزلِ أسرَتهِما، لـتُذيع عَبره حلقةً خاصّة أَلْقَت الضَوْءَ على جَوانِب عِدّة من حيَاةِ المَوهبتَين ومسَار تَجربَتهمَا مُنذ المَخاضات والبدايَات الأولَى.
ويُذكر أنّ الشَقيقتين الواعِدتَين سَبق لهُما أنْ شَاركتا في العَديد مِن الآمَاسِي الثقافِية والسّهَرات الفنِية والمَحافل الوَطنية الكُبرى، اِنْ داخِل أرْض الوَطن وَخارجَه، كَمَا تَمَكّنَتا مِن الحصُولِ عَلى لَقَب مُسابَقَة ثويزا لِلمَوَاهِب فِي الرِّيف الكَبِير ضِمنَ النُسْخَة الثّانِية لِسَنَة 2013.
بَثّت الفنّانة الرّيفية الواعِدة سَلوى سكاكي، اِبنة الحُسيمة المُشتَهِرة داخل الوسَـط الفنّي بلَقبِ "دِيهيـا"، عبرَ شاشَةِ اليوتُوب نِهاية الأسبُوع المُنصرم، أغنيةً جَديدةً زاوَجَت فيها الـأداءَ باللغَتين الأمَازيغية والاِنجليزية، حَيث اِنكبّت كعَادتها على حَفرِ أسْلوب فنيّ متفرّد، يعكسُ لَمسَتها الشخصية النّادرة غَير المُحاكِية لِـأيٍّ من المَدارس الغِنائية بالرّيف، اِذْ بَصمتُها لا تشبهُ أحداً سِواها خِلافاً للعَديدِين، رَغم اِستِعمَالها اِيقاع اللاّزمَة المَعرُوفة الضّاربَة فِي عُمقِ التُرّاث الرّيفي "لـاَ لـاَ بُويَـا".
الاِصدَار الفنّي المُتميّز للفنَانة المُتألقة سلوى سكاكي، المَهوُوسَة بالاِبدَاع وَالاِتيَانِ بالجَدِيد فِي مَجَال المُوسِيقى، حتّى لاَ تكُونَ نُسخةً كاربُونِية طِبقَ الأصْل عَنْ أحدٍ مِن الفنّانِين، جَـرَى تَصوير مَشاهِدهِ عَلى طَريقَة "الفِيديُو كلِيب"، بفَضَاء شَاطئ "كَارَابُونِيطا" بمَدِينَة الحُسيمَة، المُصنّفِ مُؤخراً ضِمنَ أجمَل شُطآن العَالم.
كلمَاتُ الأغنِية التّي بَلغَت في ظرفِ يَوْمَين رَقماً قياسِيًا من حَيثُ نِسبَة المُشاهدة، اِجتَرحَها الشّاب "مُوح ثاغرَاسْت"، بمَعية صَاحبَة البحّة الصّوتِية الرَخيمة "ديهيـا"، اِلَى جانِب مُسَاهمة شَقيقتها الصُغرَى وَردَة السكاكي في البَصمِ عَلى اِنجَاز العَمَل بنجَاحٍ بَاهِر، وَذلـكَ بتَردِيد "الكُورَال" وَكَذا عزفِها عَلى آلة القيثار المُعتمَدة كَألة رَئيسيَة، حيثُ بَرزَ نبُوغ الأخيرة فِي اِتقانهَا مُداعبَة الأوْتار الرَنّانة مُنذ نعُومَة أظَافِرهَا.
وقَد كَانت القَناة الثّامنة الأمَازيغية سَبّاقة اِلى التعْريف بمَوهِبة الشّقيقتين قَبل سَنوات، حِين حَـلّ طاقَمها التِلفزي بمَنزلِ أسرَتهِما، لـتُذيع عَبره حلقةً خاصّة أَلْقَت الضَوْءَ على جَوانِب عِدّة من حيَاةِ المَوهبتَين ومسَار تَجربَتهمَا مُنذ المَخاضات والبدايَات الأولَى.
ويُذكر أنّ الشَقيقتين الواعِدتَين سَبق لهُما أنْ شَاركتا في العَديد مِن الآمَاسِي الثقافِية والسّهَرات الفنِية والمَحافل الوَطنية الكُبرى، اِنْ داخِل أرْض الوَطن وَخارجَه، كَمَا تَمَكّنَتا مِن الحصُولِ عَلى لَقَب مُسابَقَة ثويزا لِلمَوَاهِب فِي الرِّيف الكَبِير ضِمنَ النُسْخَة الثّانِية لِسَنَة 2013.