ناظورسيتي: متابعة
بعد اختفائه عن الأنظار لأيام ، وصدور مذكرة بحث وطنية في حقه، لم يبتعد قاتل والده السبعيني، كثيرا عن محل سكنه، في محاولة لإيهام السلطات بأنه غادر منطقة تالوين بتارودانت، إلا أن المشتبه به بقي بالمنطقة، يلتقط الاخبار هنا وهناك، قبل أن ترصده الاعين، ويتم إخطار مصالح الدرك بمكان تواجده.
مصادر محلية كشفت، أن المشتبه فيه بقتل والده بطعنات سكين، وكان قد إختفى عن الأنظار وابتعد عن مقر سكناه بالدوار حتى لا يتعرف عليه السكان، سيما وأن الجريمة إنتشر خبرها كالنار في الهشيم، وذلك وسط المجتمع المحلي بتالوين، إذ اصبح خبر الحريمة حديث الناس، نظرا لهولها، ولبشاعتها ضد الاصول.
بعد اختفائه عن الأنظار لأيام ، وصدور مذكرة بحث وطنية في حقه، لم يبتعد قاتل والده السبعيني، كثيرا عن محل سكنه، في محاولة لإيهام السلطات بأنه غادر منطقة تالوين بتارودانت، إلا أن المشتبه به بقي بالمنطقة، يلتقط الاخبار هنا وهناك، قبل أن ترصده الاعين، ويتم إخطار مصالح الدرك بمكان تواجده.
مصادر محلية كشفت، أن المشتبه فيه بقتل والده بطعنات سكين، وكان قد إختفى عن الأنظار وابتعد عن مقر سكناه بالدوار حتى لا يتعرف عليه السكان، سيما وأن الجريمة إنتشر خبرها كالنار في الهشيم، وذلك وسط المجتمع المحلي بتالوين، إذ اصبح خبر الحريمة حديث الناس، نظرا لهولها، ولبشاعتها ضد الاصول.
موعد الإطاحة بالمشتبه فيه، كان أمام مسجد بأحد دواوير ذات الجماعة الترابية،، بينما حاول المتهم مغادرة بيت الله، بعد أداء صلاة المغرب، وقبل أن يضع رجال الدرك الأصفاد في معصميه، وسط تساءل المصلين عن هذا الذي غادر المسجد ليجد الأصفاد في انتظاره، وعما إذا كان ينتمي لجماعة متطرفة؟ ليكون الجواب صادما: هذا من قتل والده، ليتجمع المصلين في مجموعات وتبدأ الحكاية من جديد قرب المسجد وبعد الرجوع الى المنازل ليزف كل أحد خبر توقيف ” مسخوط الوالدين”.
المشتبه فيه سنه 38، كان على خلاف مع أبيه لأسباب تافهة، قبل أن يقوم بذبحه ويدفنه بمقبرة الدوار، ليلوذ بعدها بالفرار صوب وجهة مجهولة.
هذا، وقد جرى إخضاع الموقوف لتدابير الحراسة النظرية من أجل إستكمال الأبحاث التي تشرف عليها النيابة العامة المختصة.
المشتبه فيه سنه 38، كان على خلاف مع أبيه لأسباب تافهة، قبل أن يقوم بذبحه ويدفنه بمقبرة الدوار، ليلوذ بعدها بالفرار صوب وجهة مجهولة.
هذا، وقد جرى إخضاع الموقوف لتدابير الحراسة النظرية من أجل إستكمال الأبحاث التي تشرف عليها النيابة العامة المختصة.