وكلات
ارتفع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا إلى 19 ألف و 980 حالة إصابة مؤكدة اليوم الجمعة بزيادة 2833 حالة إصابة خلال 24 ساعة بينما بلغ عدد الوفيات 1002 حالة وفاة بزيادة 235 حالة عن أمس الخميس حسب ما أعلنته وزارة الصحة اليوم الجمعة .
وكانت حصيلة أمس الخميس قد كشفت أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالوباء بلغ 17 ألف و 147 حالة إصابة في حين قدر عدد الوفيات جراء الفيروس ب 767 حالة وفاة .
وقال فرناندو سيمون مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة في ندوة صحفية عقدها في ختام اجتماع اللجنة التقنية لتدبير تداعيات فيروس كورونا إن 10 ألاف و 542 من المصابين بالفيروس يعالجون بالمستشفيات والمراكز الصحية وهو ما يمثل حوالي 52 في المائة من العدد الإجمالي للمصابين بوباء كورونا في إسبانيا مشيرا إلى أن 1588 من المصابين بالفيروس قد تماثلوا للشفاء وغادروا المستشفيات بينما يوجد 1141 مريضا بأقسام العناية المركزة .
وأشار إلى أن جهة مدريد تظل من بين أكثر الجهات تضررا بانتشار الفيروس حيث بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس 7165 حالة بينما بلغ عدد الوفيات 628 حالة متبوعة بجهة كتالونيا ( 3270 حالة إصابة مؤكدة ) وإقليم الباسك ( 1465 حالة إصابة ) .
ودعا فرناندو سيمون المواطنين إلى المقاومة ومواصلة تطبيق توصيات وتعليمات السلطات الصحية من أجل محاربة فيروس كورونا المستجد مؤكدا أن " " الأيام الصعبة والقاسية قادمة لا محالة " .
وقال " إن الجميع مدعو إلى التأهب ورفع درجة الحذر لأن تأثير حالة الطوارئ لا يمكنه أن يستمر طويلا " مشيرا إلى أنه بتظافر جهود الجميع " سنتمكن من القضاء على الوباء إذا أدركنا فائدة وأهمية الإجراءات والتدابير التي تم اعتمادها وكذا أهمية وإلزامية احترامها " .
وكان مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة قد أكد أمس الخميس أن نسبة 33 في المائة من المصابين بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا يتجاوز عمرهم 65 سنة بينما تتجاوز نسبة 18 في المائة منهم سن 75 سنة مشيرا إلى أن نسبة 32 في المائة من المصابين بالوباء يعانون من التهابات رئوية حادة ومزمنة .
وكانت الحكومة الإسبانية قد صادقت يوم الثلاثاء الماضي خلال الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء على مرسوم ملكي يتضمن مجموعة من الإجراءات والتدابير من أجل مواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد وتأثيراته الاقتصادية والاجتماعية رصد لها غلاف مالي إجمالي يصل إلى 200 مليار أورو .
وتعيش إسبانيا منذ يوم السبت الماضي حالة طوارئ لمدة أسبوعين وذلك بهدف التصدي لانتشار فيروس كورونا المستجد .
ارتفع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا إلى 19 ألف و 980 حالة إصابة مؤكدة اليوم الجمعة بزيادة 2833 حالة إصابة خلال 24 ساعة بينما بلغ عدد الوفيات 1002 حالة وفاة بزيادة 235 حالة عن أمس الخميس حسب ما أعلنته وزارة الصحة اليوم الجمعة .
وكانت حصيلة أمس الخميس قد كشفت أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالوباء بلغ 17 ألف و 147 حالة إصابة في حين قدر عدد الوفيات جراء الفيروس ب 767 حالة وفاة .
وقال فرناندو سيمون مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة في ندوة صحفية عقدها في ختام اجتماع اللجنة التقنية لتدبير تداعيات فيروس كورونا إن 10 ألاف و 542 من المصابين بالفيروس يعالجون بالمستشفيات والمراكز الصحية وهو ما يمثل حوالي 52 في المائة من العدد الإجمالي للمصابين بوباء كورونا في إسبانيا مشيرا إلى أن 1588 من المصابين بالفيروس قد تماثلوا للشفاء وغادروا المستشفيات بينما يوجد 1141 مريضا بأقسام العناية المركزة .
وأشار إلى أن جهة مدريد تظل من بين أكثر الجهات تضررا بانتشار الفيروس حيث بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس 7165 حالة بينما بلغ عدد الوفيات 628 حالة متبوعة بجهة كتالونيا ( 3270 حالة إصابة مؤكدة ) وإقليم الباسك ( 1465 حالة إصابة ) .
ودعا فرناندو سيمون المواطنين إلى المقاومة ومواصلة تطبيق توصيات وتعليمات السلطات الصحية من أجل محاربة فيروس كورونا المستجد مؤكدا أن " " الأيام الصعبة والقاسية قادمة لا محالة " .
وقال " إن الجميع مدعو إلى التأهب ورفع درجة الحذر لأن تأثير حالة الطوارئ لا يمكنه أن يستمر طويلا " مشيرا إلى أنه بتظافر جهود الجميع " سنتمكن من القضاء على الوباء إذا أدركنا فائدة وأهمية الإجراءات والتدابير التي تم اعتمادها وكذا أهمية وإلزامية احترامها " .
وكان مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة قد أكد أمس الخميس أن نسبة 33 في المائة من المصابين بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا يتجاوز عمرهم 65 سنة بينما تتجاوز نسبة 18 في المائة منهم سن 75 سنة مشيرا إلى أن نسبة 32 في المائة من المصابين بالوباء يعانون من التهابات رئوية حادة ومزمنة .
وكانت الحكومة الإسبانية قد صادقت يوم الثلاثاء الماضي خلال الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء على مرسوم ملكي يتضمن مجموعة من الإجراءات والتدابير من أجل مواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد وتأثيراته الاقتصادية والاجتماعية رصد لها غلاف مالي إجمالي يصل إلى 200 مليار أورو .
وتعيش إسبانيا منذ يوم السبت الماضي حالة طوارئ لمدة أسبوعين وذلك بهدف التصدي لانتشار فيروس كورونا المستجد .