متابعة
كشف عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة السابق، أمام شباب حزب العدالة والتنمية عن حالته النفسية ووضعيته التي بات يعيشها بعد أن تم ازاحته من رئاسة الحكومة والامانة العامة لحزبه.
وقال ابن كيران عن وضعيته : “راني جالس في داري مأزم”، وهو ما يعكس حالة “العزلة” التي يعيشها بعد إعفائه من رئاسة الحكومة، ونزوله من كرسي زعامة حزبه العدالة والتنمية.
واضاف ابن كيران أيضا، في ملتقى شبيبة العدالة والتنمية بالدار البيضاء، اليوم الاثنين””البلاد محتاجة لمن يقول الحق، وليس هناك من سيقول الحق إن لم يملك الحرية”.
وشدد ابن كيران على أن هناك من يبالغون في التخويف، وقال: “يمكن أن نقتل ونبتلى أو ندخل السجون، وأقول للذين يبالغون في تخويفنا: أنا خفت عليكم حياتي بأكملها”.
وأضاف: “ترددت في المجيء عندكم، لأنني لا أريد أن أحرج أحدا، تحدثت في مؤتمركم الأخير، وخرج أحد وقال خصنا نجمعو قلوعنا، إنه لحسن الداودي، الله يرد بينا وبيه”.
وزاد: “يقولون علي أن أستمر، هل أسكت أم أتحدث، إن تحدثت عن الحكومة سيقول أنا طيحتها، وإن تحدثت عن الحزب فإنني أتدخل في شؤونه، إذا سأتحدث عن الشبيبة فقط”.
كشف عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة السابق، أمام شباب حزب العدالة والتنمية عن حالته النفسية ووضعيته التي بات يعيشها بعد أن تم ازاحته من رئاسة الحكومة والامانة العامة لحزبه.
وقال ابن كيران عن وضعيته : “راني جالس في داري مأزم”، وهو ما يعكس حالة “العزلة” التي يعيشها بعد إعفائه من رئاسة الحكومة، ونزوله من كرسي زعامة حزبه العدالة والتنمية.
واضاف ابن كيران أيضا، في ملتقى شبيبة العدالة والتنمية بالدار البيضاء، اليوم الاثنين””البلاد محتاجة لمن يقول الحق، وليس هناك من سيقول الحق إن لم يملك الحرية”.
وشدد ابن كيران على أن هناك من يبالغون في التخويف، وقال: “يمكن أن نقتل ونبتلى أو ندخل السجون، وأقول للذين يبالغون في تخويفنا: أنا خفت عليكم حياتي بأكملها”.
وأضاف: “ترددت في المجيء عندكم، لأنني لا أريد أن أحرج أحدا، تحدثت في مؤتمركم الأخير، وخرج أحد وقال خصنا نجمعو قلوعنا، إنه لحسن الداودي، الله يرد بينا وبيه”.
وزاد: “يقولون علي أن أستمر، هل أسكت أم أتحدث، إن تحدثت عن الحكومة سيقول أنا طيحتها، وإن تحدثت عن الحزب فإنني أتدخل في شؤونه، إذا سأتحدث عن الشبيبة فقط”.