ناظورسيتي من الدار البيضاء
في تصريح لناظورسيتي حول التحديات التي يواجهها الشباب المغاربة في هولندا، قالت فاطمة العتيق رئيسة سابقة لبلدية زيبرخ بأمستردام، أن التحديات تتلخص في ماهو ثقافي وتربوي وديني، وبالتالي فالجالية في حاجة لاستراتيجية من أجل التغلب عليها
وأضافت العتيق المنحدرة من سوس، أن التطرف في العشرين سنة الاخيرة بلغ درجة متقدمة، حيث ابتعدنا كثيرا عن الطريقة المغربية في ممارسة الدين في السبعينات والثمانينات
وفيما يخص الميدان الثقافي، تقول عضوة مجلس أمستردام أن جيلها كانوا يستمعون لنعيمة سميح وسهرات ومسرحيات فكاهية، مما خول لهم أن يكونوا قريبين من الثقافة المغربية، وتضيف : لكن في السنين الاخيرة تكلخنا في الميدان الثقافي مما أنتج ضعف في الهوية عند الشباب
وحول التدابير التي يجب إتخاذها تقول فاطمة : من أجل الصد للتطرف الديني والإجرام يجب مراجعة الهوية وكسبها، وإعادة تعريف معنى مغربي في المهجر لأننا ابتعدنا عن ثقافتنا وهويتنا، ويجب أن نبحث عن طرق لإعادة اكتسابها، وذلك لنمكن ابناءنا بثقة عالية في النفس تقيهم من دعاة التطرف والإجرام
في تصريح لناظورسيتي حول التحديات التي يواجهها الشباب المغاربة في هولندا، قالت فاطمة العتيق رئيسة سابقة لبلدية زيبرخ بأمستردام، أن التحديات تتلخص في ماهو ثقافي وتربوي وديني، وبالتالي فالجالية في حاجة لاستراتيجية من أجل التغلب عليها
وأضافت العتيق المنحدرة من سوس، أن التطرف في العشرين سنة الاخيرة بلغ درجة متقدمة، حيث ابتعدنا كثيرا عن الطريقة المغربية في ممارسة الدين في السبعينات والثمانينات
وفيما يخص الميدان الثقافي، تقول عضوة مجلس أمستردام أن جيلها كانوا يستمعون لنعيمة سميح وسهرات ومسرحيات فكاهية، مما خول لهم أن يكونوا قريبين من الثقافة المغربية، وتضيف : لكن في السنين الاخيرة تكلخنا في الميدان الثقافي مما أنتج ضعف في الهوية عند الشباب
وحول التدابير التي يجب إتخاذها تقول فاطمة : من أجل الصد للتطرف الديني والإجرام يجب مراجعة الهوية وكسبها، وإعادة تعريف معنى مغربي في المهجر لأننا ابتعدنا عن ثقافتنا وهويتنا، ويجب أن نبحث عن طرق لإعادة اكتسابها، وذلك لنمكن ابناءنا بثقة عالية في النفس تقيهم من دعاة التطرف والإجرام