رحيل المفكر الجزائري محمد أركون

achyarham arabi awmathnagh amazigh , enna lillahi waenna elayhi raji3oun .

أقول للسيد سعيد الشطبي كاتب هذا التقرير إنك وبكل صراحة تشهد زورا وبهتانا أن هذا الهالك المسمى أركون كان من التنويريين ومن المتقدين وكأنك لم تطلع على كتبه وإن إطلعت عليها فأنت لم تفهم شيئا وإن فهمت وقلت ما قلت فأنت مشكوك في أمرك فيجب أن تعيد حساباتك مع نفسك ومع خالقك
أقولها لك صادقا ولست من المتشددين ولا من أصحاب اللحى ولا الثوب القصير بل أنا إنسان عادي جدا لكن عندما سمعت هذا الهالك يتكلم قبل أشهر في القناة الثانية إكتشفت بل واكتشف كل ذي ذرة عقل يفكر ويفهم الكلام أن هذا الإنسان إما منافق أو زنديق أو أحمق وهذا أقل تقدير
فأنت تعلم ياسيد سعيد أن الذي ينكر معلوما في الدين بالضرورة فهو كافر ومن يشكك فهو إن لم يكفر فقريب من ذلك وإلا فما معنى أن يقول بعظم لسانه إن مشكلة المسلمين أنهم يعتقدون أن دينهم دين الحق وكأنه يصرح بوقاحة أنه ليس كذلك
فإن كنت ياأخ سعيد قد قلت ما قلت عن قلة معرفة فاعتذر واستغفر ربك
وإن كنت من المتفلسفين أمثال الهالك فأعد الجواب يوم تأتيه فردا
والسلام على من اتبع الهدى

رحمه الله

أنا لا أتذكر لهذا المفكر "العملاق"إلا موقف مشهود واحد هو أنه: كان المسلم الوحيد الذي كان ضمن اللجنةالتي شكلها الفرنسيون لمنع الحجاب في المدارس و كان من بين المؤيدين المتحمسين لمنعه و ذهب إلى قناة الجزيرة للدفاع عن موقف فرنسا و لي أعناق آيات القرأن الكريم ....و كان بعمله هذا ساهم في فتح أبواب جهنم على المسلمات المحجبات التي بعشن في فرنسا و بعدها أوروبا
أنا لست حسيبه فالله تكفل بذلك و هو الآن في دار البقاء و لكن لا أتأسف على هذا النوع من المسلمين الذين يشكلون الامتداد الطبيعي لأبي بن أبي سلول و غيره من المفكرين القدامى و الحديثين

( Inna lillahi wa inna ilaÏhi rajiôune) rahima allaho Mohamed Arcoun.
C'était un très grand homme

justo cuando abordaba unos comentarios he discubierto ,a menudo ,que unos textos huelen malissimo sobre todo cuando elogian a mohamed aragon que desde mi punto de vista personel siendo siempre un sencillo filosofo que intentaba hacia tiempo a lado de algunos semejantes como mohamed ali jabiri y jamal arrawi ....de sembrar sus venenos en los cuerpos de aquellas ciudades sumergidas en los abismos de ignorancia y conservacion.por lo tanto,asi podemos decir que han instruido demasiado en las universidades occidentales y despues han venido criticando todo asi como pretenden romper los tabos .segun parece estos filosofos que pretenden alumbrar la razon arabe evitando las interpretaciones clasicas dadas por el coran y siguen interpretando segun lo que les da la gana.pues sus ideologias eran una especie de veneno infernal .ademas podemos reconocer que los hypocritos una vez pisan el sol de europa empiezan a mover tramendamente como serpientes describiendo sus paises de origen como primitivas y lanzan ampliamente sus rechazos por todo tipos de ceremonias islamicas despues de haber frecuentar las escuelas racionalistas europeas.estos son ejemplares de aquellos que han destruido nuestras valores y nuestra vertud .lo que parece obviamente con la nuestra ministra de exterior lalla skalli ya que la simana pasada tuvo un apartado en el periodico español el pais criticando el hijab y dijo que no tiene nada que ver con islam.esta mujer que havia poco tiempo anunciado que no hagan llamamiento de salat asobh por que despiertan a los touristas.estos son instrumentos habituales impulsados por america y sos aliados en los paises arabes para satisfacer el placer y capricho de israel.

السلام عليكم هدا الرجل عندما كان في جامعة ليدن بهولاندا مدرسآ كان يفتخر أنه ينتمي الي شعب الله المختار؟؟؟ اللهم ارحمه بقدر ما قدم للاسلام

السلام عليكم، الآن فقط عرفت من هم المسؤولون على ناضور سيتي لعدم حذفهم تلك السباب الموجهة لأفضل الناس عاشو يوما من الدهر على هذه البسيطة، واقول للزنديق من هولندا انك للنسبة للأسلام كتلك الذبابة التي حطت على النخلة وحين ارادت الرحيل قالت للشجرة مخاطبة تمسكي فانني راحلة عنك، وهل حست بها حين حطت حتى تشعر بها وهي راحلة، بل انت أقل بهذا بكثير للنسبة للأسلام ، لذلك لم يخذفو ردك من هذا الموقع المبارك لأنهم ربما لم يشعرو بردك أصلا أيتها الذبابة