متابعة
بعد حملة الإشاعات المغرضة بخصوص انفصالهما المفترض، احتفل الملك محمد السادس وعقيلته لالة سلمى بذكرى زواجها السادس عشر، يوم 21 مارس الماضي، ليضعا بذلك حدا لما روجته مجلة “هولا” الإسبانية.
وجاء في مجلة “فرانس ديمونش” التي نقلت الخبر، أن الملك محمد السادس والأميرة لالة سلمى قضيا ست عشرة سنة احتفلا فيها كل سنة بذكرى زواجهما مع ما يتخلل ذلك من شهر من الاحتفالات والأفراح تعم المملكة كلها.
وجاء في الملف الذي خصصته المجلة للملك محمد السادس ولالة سلمى أن “ست عشرة سنة من الزواج تمثل لحظة خاصة وجد مهمة، على صورة حجر الياقوت الأزرق الذي يرمز إلى حياة أبدية مفعمة بالمشاعر الجميلة”، لتضيف “أن اختيار الياقوت الأزرق، بوصفه حجرا مفرطا في الشفافية، للإشارة إلى ست عشرة سنة من الزواج، يرجع إلى قدرته على مقاومة مرور الزمن مع المحافظة على طبيعته الزجاجية الشفافة”؛ قبل أن تختم المجلة الفرنسية ملفها بالتساؤل التالي: "أليست هذه إجابة شافية عن الإشاعات التي روجتها مجلة هولا؟ من يدري؟".
من جهته، علق أحد صحفيي موقع “ميديابارت” أن الأمر مجرد "خبر كاذب اختلقه أصحابه لخلق مناخ من الاضطراب في البلاد، سيما بعدما سبق إعلان كاذب عن نبأ وفاة العاهل المغربي والذي، بالمناسبة، وجدناه في صحة جيدة".
بعد حملة الإشاعات المغرضة بخصوص انفصالهما المفترض، احتفل الملك محمد السادس وعقيلته لالة سلمى بذكرى زواجها السادس عشر، يوم 21 مارس الماضي، ليضعا بذلك حدا لما روجته مجلة “هولا” الإسبانية.
وجاء في مجلة “فرانس ديمونش” التي نقلت الخبر، أن الملك محمد السادس والأميرة لالة سلمى قضيا ست عشرة سنة احتفلا فيها كل سنة بذكرى زواجهما مع ما يتخلل ذلك من شهر من الاحتفالات والأفراح تعم المملكة كلها.
وجاء في الملف الذي خصصته المجلة للملك محمد السادس ولالة سلمى أن “ست عشرة سنة من الزواج تمثل لحظة خاصة وجد مهمة، على صورة حجر الياقوت الأزرق الذي يرمز إلى حياة أبدية مفعمة بالمشاعر الجميلة”، لتضيف “أن اختيار الياقوت الأزرق، بوصفه حجرا مفرطا في الشفافية، للإشارة إلى ست عشرة سنة من الزواج، يرجع إلى قدرته على مقاومة مرور الزمن مع المحافظة على طبيعته الزجاجية الشفافة”؛ قبل أن تختم المجلة الفرنسية ملفها بالتساؤل التالي: "أليست هذه إجابة شافية عن الإشاعات التي روجتها مجلة هولا؟ من يدري؟".
من جهته، علق أحد صحفيي موقع “ميديابارت” أن الأمر مجرد "خبر كاذب اختلقه أصحابه لخلق مناخ من الاضطراب في البلاد، سيما بعدما سبق إعلان كاذب عن نبأ وفاة العاهل المغربي والذي، بالمناسبة، وجدناه في صحة جيدة".