ناظورسيتي:
توصّل موقع ناظورسيتي بردّ حول مقال كان قد تمّ نشره ضمن نظام التصفّح السّابق للموقع بعنوان "أحد أفراد عصابة بوشعيب يهجم على أفراد من الشرطة الإدارية والسلطة المحلّية بشاطئ أركمان"، وهو المقال المُمضى بتوقيع "ج.يوبا"، إذ يودّ المُعقّب توضيح الرؤية حول المقال الحامل لثلّة من المُغالطات والذي ينمّ عن جهل تام بالمُعطيات.
ويرى التعقيب أنّ مُغالطات كبيرة أُثيرت بوجود "عصابة بوشعيب" و "تشغيل مُعلمي سباحة وفق زبونية"، حيث أنّ محور الموضوع يتعلّق بالإطفائي "بوشعيب" الذي أبدى عمله مهنيّة عالية مُنذ التحاقة بشاطئ أركمان مُنذ التحاقه به، حيث لم يتمّ تسجيل أي حالة وفاة خلال مُمارسته المهنية. كما يورد التعقيب أنّ "عُنصرية كبيرة" مبنية عن "جهل بالقوانين المُنظّمة" هو الذي أحاط ببناء الموضوع المُثير لتواجد "زبونية ومحسوبة في تشغيل مُعلّمي السّباحة"، مُعتبرا أنّ كاتب المقال "ج.يوبا"، أغفل عن علم أو جهل، أنّ التشغيل في الإطار المذكور يتمّ وفق طلبات واختبارات تُجرى من لدن مصالح الوقاية المدنية قبل أن يتمّ التأشير على الملفّات من لدن عمالة الإقليم باعتبارها تملك صلاحية الأمر بالصرف، في الوقت الذي لا يملك فيه إطفائي بسيط من طينة "بوشعيب" أي صلاحية من هذه الصّلاحيات بقدر ما يملك روحا مُندفعة لأجل مُمارسة مهامّه في إنقاذ المُعرّضين لخطر الغرق.
كما يُؤكّد التعقيب المُتوصّل به أنّ العمل من أجل إحقاق الحقّ وإعلام الرأي العام بالأحداث يتنافى والسبّ والشتم والآراء العُنصرية والتشهير، حيث يُمكن اللجوء إلى القضاء هو خير فيصل في مثل هذه الأحداث في ظلّ توفّر معطيات وأدلّة، وما دون ذلك لا يُمكن أن يلج سوى باب القذف بدون وجه حقّ.
توصّل موقع ناظورسيتي بردّ حول مقال كان قد تمّ نشره ضمن نظام التصفّح السّابق للموقع بعنوان "أحد أفراد عصابة بوشعيب يهجم على أفراد من الشرطة الإدارية والسلطة المحلّية بشاطئ أركمان"، وهو المقال المُمضى بتوقيع "ج.يوبا"، إذ يودّ المُعقّب توضيح الرؤية حول المقال الحامل لثلّة من المُغالطات والذي ينمّ عن جهل تام بالمُعطيات.
ويرى التعقيب أنّ مُغالطات كبيرة أُثيرت بوجود "عصابة بوشعيب" و "تشغيل مُعلمي سباحة وفق زبونية"، حيث أنّ محور الموضوع يتعلّق بالإطفائي "بوشعيب" الذي أبدى عمله مهنيّة عالية مُنذ التحاقة بشاطئ أركمان مُنذ التحاقه به، حيث لم يتمّ تسجيل أي حالة وفاة خلال مُمارسته المهنية. كما يورد التعقيب أنّ "عُنصرية كبيرة" مبنية عن "جهل بالقوانين المُنظّمة" هو الذي أحاط ببناء الموضوع المُثير لتواجد "زبونية ومحسوبة في تشغيل مُعلّمي السّباحة"، مُعتبرا أنّ كاتب المقال "ج.يوبا"، أغفل عن علم أو جهل، أنّ التشغيل في الإطار المذكور يتمّ وفق طلبات واختبارات تُجرى من لدن مصالح الوقاية المدنية قبل أن يتمّ التأشير على الملفّات من لدن عمالة الإقليم باعتبارها تملك صلاحية الأمر بالصرف، في الوقت الذي لا يملك فيه إطفائي بسيط من طينة "بوشعيب" أي صلاحية من هذه الصّلاحيات بقدر ما يملك روحا مُندفعة لأجل مُمارسة مهامّه في إنقاذ المُعرّضين لخطر الغرق.
كما يُؤكّد التعقيب المُتوصّل به أنّ العمل من أجل إحقاق الحقّ وإعلام الرأي العام بالأحداث يتنافى والسبّ والشتم والآراء العُنصرية والتشهير، حيث يُمكن اللجوء إلى القضاء هو خير فيصل في مثل هذه الأحداث في ظلّ توفّر معطيات وأدلّة، وما دون ذلك لا يُمكن أن يلج سوى باب القذف بدون وجه حقّ.