ناظورسيتي: متابعة
أعلنت رئاسة حكومة عزيز أخنوش رسميا، إدراج ترشح المغرب لتنظيم مونديال 2030 بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، في مشروع قانون مالية 2024.
وأوردت المراسلة المصاغة من طرف رئيس الحكومة لكافة الوزراء والمناديب، أن مشروع قانون مالية 2024، يتميز بتجند الحكومة لتوفير كل الإمكانيات وتهيئ كل الظروف لإنجاح الترشيح المغربي لتنظيم مونديال 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا و البرتغال.
أعلنت رئاسة حكومة عزيز أخنوش رسميا، إدراج ترشح المغرب لتنظيم مونديال 2030 بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، في مشروع قانون مالية 2024.
وأوردت المراسلة المصاغة من طرف رئيس الحكومة لكافة الوزراء والمناديب، أن مشروع قانون مالية 2024، يتميز بتجند الحكومة لتوفير كل الإمكانيات وتهيئ كل الظروف لإنجاح الترشيح المغربي لتنظيم مونديال 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا و البرتغال.
وكان عاهل البلاد الملك محمد السادس قد أسند رئاسة اللجنة المكلفة بترشيح المغرب لتنظيم مونديال 2030 لكرة القدم، وذلك في إطار الترشيح المشترك المغرب – إسبانيا- البرتغال، لفوزي لقجع الوزير المنتدب المكلف بالميزانية ، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
وكان صاحب الجلالة، قد أعلن في 14 مارس 2023، بمناسبة تسليم جائزة التميز لسنة 2022 للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بكيغالي، والتي منحت لجلالته، عن قرار المغرب تقديم، بمعية إسبانيا والبرتغال، ترشيح مشترك لتنظيم كأس العالم لسنة 2030.
و أكد الملك محمد السادس، مغتنما ذات المناسبة : “وسيحمل هذا الترشيح المشترك، الذي يعد سابقة في تاريخ كرة القدم، عنوان الربط بين إفريقيا وأوروبا، وبين شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وبين القارة الإفريقية والعالم العربي والفضاء الأورومتوسطي. كما سيجسد أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والامكانات”.
وكان صاحب الجلالة، قد أعلن في 14 مارس 2023، بمناسبة تسليم جائزة التميز لسنة 2022 للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بكيغالي، والتي منحت لجلالته، عن قرار المغرب تقديم، بمعية إسبانيا والبرتغال، ترشيح مشترك لتنظيم كأس العالم لسنة 2030.
و أكد الملك محمد السادس، مغتنما ذات المناسبة : “وسيحمل هذا الترشيح المشترك، الذي يعد سابقة في تاريخ كرة القدم، عنوان الربط بين إفريقيا وأوروبا، وبين شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وبين القارة الإفريقية والعالم العربي والفضاء الأورومتوسطي. كما سيجسد أسمى معاني الالتئام حول أفضل ما لدى هذا الجانب أو ذاك، وينتصب شاهدا على تضافر جهود العبقرية والإبداع وتكامل الخبرات والامكانات”.