ناظورسيتي: متابعة
أسفرت العمليات الأمنية التي اعتمدتها المديرية العامة للأمن الوطني لتوطيد الشفافية والنزاهة في مباريات ولوج أسلاك الشرطة، التي نظمت أول أمس الأحد، عن رصد 111 حالة غش في جميع المباريات المنظمة.
ومن بين الحالات 34 واحدة تتعلق بموظفين للشرطة أثناء اجتيازهم للامتحانات كمرشحين، وهي الحالات التي جرى إقصاؤها تلقائيا من اجتياز المباريات مع إحالة أصحابها على فرق الشرطة القضائية لمباشرة الأبحاث التمهيدية اللازمة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
أسفرت العمليات الأمنية التي اعتمدتها المديرية العامة للأمن الوطني لتوطيد الشفافية والنزاهة في مباريات ولوج أسلاك الشرطة، التي نظمت أول أمس الأحد، عن رصد 111 حالة غش في جميع المباريات المنظمة.
ومن بين الحالات 34 واحدة تتعلق بموظفين للشرطة أثناء اجتيازهم للامتحانات كمرشحين، وهي الحالات التي جرى إقصاؤها تلقائيا من اجتياز المباريات مع إحالة أصحابها على فرق الشرطة القضائية لمباشرة الأبحاث التمهيدية اللازمة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وتندرج هذه العمليات الأمنية في سياق حرص المديرية العامة للأمن الوطني على الحد النهائي مع جميع أشكال الغش في امتحانات الولوج لأسلاك الوظيفة الأمنية.
ما تندرج أيضا في سعيها الحثيث لتعزيز آليات النزاهة وتكافؤ الفرص بين جميع المرشحات والمرشحين المشاركين في المباريات المذكورة.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني قد نظمت، أول أمس الأحد، 5 مباريات لتوظيف عمداء وضباط للشرطة وضباط للأمن ومفتشين للشرطة وحراس الأمن، وهي ذات المباريات التي تقدم لاجتيازها 94 ألف و923 مرشحا موزعين على 200 مركزا للامتحان، بعد اعتماد مسطرة الانتقاء الأولي، في وقت تمت فيه تعبئة 626 موظفا للشرطة من المصالح المركزية للأمن الوطني لضمان إجراء هذه المباريات في ظروف موسومة بالشفافية وتكافؤ الفرص.
ما تندرج أيضا في سعيها الحثيث لتعزيز آليات النزاهة وتكافؤ الفرص بين جميع المرشحات والمرشحين المشاركين في المباريات المذكورة.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني قد نظمت، أول أمس الأحد، 5 مباريات لتوظيف عمداء وضباط للشرطة وضباط للأمن ومفتشين للشرطة وحراس الأمن، وهي ذات المباريات التي تقدم لاجتيازها 94 ألف و923 مرشحا موزعين على 200 مركزا للامتحان، بعد اعتماد مسطرة الانتقاء الأولي، في وقت تمت فيه تعبئة 626 موظفا للشرطة من المصالح المركزية للأمن الوطني لضمان إجراء هذه المباريات في ظروف موسومة بالشفافية وتكافؤ الفرص.