ناظور سيتي / بدر أعراب
رغم عديد المذكرات الوزارية التي بموجبها يُمنع منعا كلياً عن الأطر العاملة بالحقل التربوي اِستعمال وسيلة الضرب بشتى صنوفه كعقوبة تأديبية، ضد تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية منها، ولعل آخرها قرار وزير التريبة والتعليم الأخير، الصادر بحر الأسبوع الفارط، والقاضي باِلغاء العقوبة البدنية بصفة قطعية لِما لها من آثـار واِنعكاسات سلبية، واِستبدلها في المقابل باِجراءات جزرية أخرى أخفّ ضرراً اِنْ مادياً أو معنويا بالنسبة للأطفال، اِلاّ أن حادث الاِعتداء الهمجي الذي تعرضت له قبل أيام، التلميذة المدعوة نـدى بالهادي البالغة من العمر 8 سنوات، تتابع دراستها بأقسام المدرسة الابتدائية "اِمهارشن" بالمنطقة الضاحوية بني شيكر التابعة لاِقليم الناظور، يعتبر خرقاً سافراً للقوانين المستحدثة في اِطار المنظومة البيداغوجية، بحيث تعرضت الضحية لضرب وتعنيف شديدين على يد أستاذ لها مكنى بــ"ن - س"، الحادث الذي خلّف استنكاراً عارما لدى أهالي البلدة، لا سيما منهم الأباء والأمهات، ما يدعو النائب الاِقليمي المُفترض أنّه الساهر الأول على ضمان تنزيل سليم لقرارات الوزارة الوصية اِلى اتخاذ المُعين في النازلة
رغم عديد المذكرات الوزارية التي بموجبها يُمنع منعا كلياً عن الأطر العاملة بالحقل التربوي اِستعمال وسيلة الضرب بشتى صنوفه كعقوبة تأديبية، ضد تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية منها، ولعل آخرها قرار وزير التريبة والتعليم الأخير، الصادر بحر الأسبوع الفارط، والقاضي باِلغاء العقوبة البدنية بصفة قطعية لِما لها من آثـار واِنعكاسات سلبية، واِستبدلها في المقابل باِجراءات جزرية أخرى أخفّ ضرراً اِنْ مادياً أو معنويا بالنسبة للأطفال، اِلاّ أن حادث الاِعتداء الهمجي الذي تعرضت له قبل أيام، التلميذة المدعوة نـدى بالهادي البالغة من العمر 8 سنوات، تتابع دراستها بأقسام المدرسة الابتدائية "اِمهارشن" بالمنطقة الضاحوية بني شيكر التابعة لاِقليم الناظور، يعتبر خرقاً سافراً للقوانين المستحدثة في اِطار المنظومة البيداغوجية، بحيث تعرضت الضحية لضرب وتعنيف شديدين على يد أستاذ لها مكنى بــ"ن - س"، الحادث الذي خلّف استنكاراً عارما لدى أهالي البلدة، لا سيما منهم الأباء والأمهات، ما يدعو النائب الاِقليمي المُفترض أنّه الساهر الأول على ضمان تنزيل سليم لقرارات الوزارة الوصية اِلى اتخاذ المُعين في النازلة