ناظورسيتي - حميد المرنيسي
تفاجئ عدد كبير من المغاربة باقتطاعات همت حساباتهم البنكية المسجلة لدى مؤسسة “البنك الشعبي” و ذلك دون علمهم أو إخبارهم وهو ما أثار استيائهم بشكل كبير.
و نشر عدد كبير من المواطنين على صفحاتهم الفايسبوكية صوراً مقتطفة من بيانات حساباتهم البنكية أظهرت اقتطاع البنك لـ35 درهماً دون إخبار و موافقة الزبون.
و قال مواطنون متضررون أنهم تفاجئوا بالإقتطاعات أبريل الماضي قبل أن يكتشفوا أن الأمر يتعلق بـ”خدمة إنجاد” التي أطلقها البنك لكن دون موافقة و إخبار الزبناء.
و تقول أحد المتضررات بنبرة غاضبة : ” كلكم لاحظتوا واحد الاقتطاع ديال 35درهم من الحسابات ديالكم، الأمر يتعلق بواحد الخدمة جديدة سميتها “إنجاد” و تزادت على l pack ديال الزبون، هاد الخدمة على حساب ما تايقولو تاتنفع في حالة الوفاة او خسرات ليك السيارة و تحنسرتي”.
و تضيف : ” الغريب في الأمر هو أنهم قطعوا فلوس واحد الخدمة لي ما طلبهاش الزبون و حتى إلا طلبها فهاد الخدمة تاتكون عن طريق عقد تايسنيه و فيه جميع المعلومات ديال هاد الخدمة، أي أنه قانونيا ماشي من حقهم الإقدام على خطوة مثل هادي غير من راسهم”.
و اشتكى عدد كبير من زبناء البنك من الإقتطاع من حساباتهم و رفض المؤسسة البنكية إلغاء هاته الإقتطاعات رغم تنبيهها و إبلاغها من قبل المتضررين وهو ما دفع كثيرين إلى إطلاق حملة إلكترونية أطلقوا عليها إسم “رجعو لينا فلوسنا”.
تفاجئ عدد كبير من المغاربة باقتطاعات همت حساباتهم البنكية المسجلة لدى مؤسسة “البنك الشعبي” و ذلك دون علمهم أو إخبارهم وهو ما أثار استيائهم بشكل كبير.
و نشر عدد كبير من المواطنين على صفحاتهم الفايسبوكية صوراً مقتطفة من بيانات حساباتهم البنكية أظهرت اقتطاع البنك لـ35 درهماً دون إخبار و موافقة الزبون.
و قال مواطنون متضررون أنهم تفاجئوا بالإقتطاعات أبريل الماضي قبل أن يكتشفوا أن الأمر يتعلق بـ”خدمة إنجاد” التي أطلقها البنك لكن دون موافقة و إخبار الزبناء.
و تقول أحد المتضررات بنبرة غاضبة : ” كلكم لاحظتوا واحد الاقتطاع ديال 35درهم من الحسابات ديالكم، الأمر يتعلق بواحد الخدمة جديدة سميتها “إنجاد” و تزادت على l pack ديال الزبون، هاد الخدمة على حساب ما تايقولو تاتنفع في حالة الوفاة او خسرات ليك السيارة و تحنسرتي”.
و تضيف : ” الغريب في الأمر هو أنهم قطعوا فلوس واحد الخدمة لي ما طلبهاش الزبون و حتى إلا طلبها فهاد الخدمة تاتكون عن طريق عقد تايسنيه و فيه جميع المعلومات ديال هاد الخدمة، أي أنه قانونيا ماشي من حقهم الإقدام على خطوة مثل هادي غير من راسهم”.
و اشتكى عدد كبير من زبناء البنك من الإقتطاع من حساباتهم و رفض المؤسسة البنكية إلغاء هاته الإقتطاعات رغم تنبيهها و إبلاغها من قبل المتضررين وهو ما دفع كثيرين إلى إطلاق حملة إلكترونية أطلقوا عليها إسم “رجعو لينا فلوسنا”.