3.أرسلت من قبل
عمر وعلي عبد المالك في 19/09/2011 21:03
تحية نضالية من ساحة جامعة القرويين سايس اخي الاستاذ ذكرتني ببرنامج سيبقى محفورا في الذاكرة ابد الابدين انها لحظات من عمر الانسان فريدة مفرحة ومحزنة في نفس الان في الحقيقة حينما تقرا هذا المقال تجد ضمنه مفردادت تعكس حالة من التشابه الواضح بين احوال الطلبة الذين يغادرون مسقط رأسهم نحو جامعة من الجامعات استكمالا لدراستهم رغبة في الحصول على شهادة الايجازة وغيرها . احييك اخي الكريم على هذا التذكير النوعي من جديد.
يجب ان اقسم على تجنب كتاباتك.فانك رجل ممتع بحيث تاخذني نصوصك من التزاماتي . واجدني في احسن احوالي من الحرص قد خفرت عهدا او ضيعت موعدا.... لقد اسلمك السرد الجميل مقاليده. ودرت لك اللغة واناخ لك الابداع.فاركب موفقا ايها الفارس الميمون....
6.أرسلت من قبل
محمد في 21/09/2011 09:39
ظننت في بادىء الامر كما على امتداد السنين التي اوصلتني الى عالم جنون الكتابة أن لا سعادة تضاهي تلك التي يحسها المرء وهو يكتب. ولكن اكتشفت بعد ذلك ان السعادة الحقيقية هي لحظة إحساس بتجاوب صادق... تحمله لك تعليقات وتعابيرعن فرح او حلم او حتى ألم أوجرح غائر لم تستطع صلابة الايام أن تسكته فينا ! وأن "تُنعشنا" الحروف...فهذا أجمل إحساس! دمتم جميلين وشكرا على مروركم.