ناظورسيتي: بتصرف
نفت سعاد أمبارك زوجة محمد جلول المعتقل على خـلفية الاحتجاجات التي يعرفها إقليم الحسيمة، صحة التهم التي يتابع على اثرها زوجها أمام محكمة البيضـاء ووضع بسبب رهن الحبس الاحتياطي، وأكدت في تصريح صحفي أن "زوجها بريء ولم يرتكب أي جريمة تستدعي اختطافه".
سعاد، التي تحدثت لموقع "لكم"، كشفت أنها لم تتوصل بأي طلب من وزارة الداخلية لملء استمارة ملتمس العفو الملكي في قضية زوجها المتواجد حاليا في سجن عكاشة بالبيضاء.
ودافعت المذكورة، عن براءة زوجها من كل التهم المنسوبة له، كما تسـاءلت عن جدوى المطالبة بالعفو ما دامت متأكدة بأن زوجها لم يرتكب أي جريمة تستحق هذه التهم الثقيلة، وأضافت " لا يمكننا الاعتذار على أشياء لم نرتكبها وهذا أمر حرام شرعا وقانونا".
وتحدثت زوجة المعتقل محمد جلول، في ذات التصريح، عن الرعب الذي تعيشه أسرتها الصغيرة منذ اعتقال زوجها، قائلة "أرعبوني وأرعبوا أولادي.. وعلاش دارو لزوجي كل هذه التهم وهو بالكاد خروج من السجن ولم نشبع حتى من رؤيته". وتابعت : "هادشي حشومة حشومة وربي شايف كلشي وغادي يتحاسبو أمام الله".
إلى ذلك، حملت سعاد امبارك مسؤولية ما يقع في مدينة الحسيمة بشكل عام، للسلطات المعنية، وطالبت من الجهات الواقفة على تفعيل هذه المقاربة الامنية الفاشلة أن تقدم اعتذارها للمواطنين و تتراجع عن هذه السياسة التي تتناقض مع كل قوانين البلاد والمواثيق الدولية لحقوق الانسان.
نفت سعاد أمبارك زوجة محمد جلول المعتقل على خـلفية الاحتجاجات التي يعرفها إقليم الحسيمة، صحة التهم التي يتابع على اثرها زوجها أمام محكمة البيضـاء ووضع بسبب رهن الحبس الاحتياطي، وأكدت في تصريح صحفي أن "زوجها بريء ولم يرتكب أي جريمة تستدعي اختطافه".
سعاد، التي تحدثت لموقع "لكم"، كشفت أنها لم تتوصل بأي طلب من وزارة الداخلية لملء استمارة ملتمس العفو الملكي في قضية زوجها المتواجد حاليا في سجن عكاشة بالبيضاء.
ودافعت المذكورة، عن براءة زوجها من كل التهم المنسوبة له، كما تسـاءلت عن جدوى المطالبة بالعفو ما دامت متأكدة بأن زوجها لم يرتكب أي جريمة تستحق هذه التهم الثقيلة، وأضافت " لا يمكننا الاعتذار على أشياء لم نرتكبها وهذا أمر حرام شرعا وقانونا".
وتحدثت زوجة المعتقل محمد جلول، في ذات التصريح، عن الرعب الذي تعيشه أسرتها الصغيرة منذ اعتقال زوجها، قائلة "أرعبوني وأرعبوا أولادي.. وعلاش دارو لزوجي كل هذه التهم وهو بالكاد خروج من السجن ولم نشبع حتى من رؤيته". وتابعت : "هادشي حشومة حشومة وربي شايف كلشي وغادي يتحاسبو أمام الله".
إلى ذلك، حملت سعاد امبارك مسؤولية ما يقع في مدينة الحسيمة بشكل عام، للسلطات المعنية، وطالبت من الجهات الواقفة على تفعيل هذه المقاربة الامنية الفاشلة أن تقدم اعتذارها للمواطنين و تتراجع عن هذه السياسة التي تتناقض مع كل قوانين البلاد والمواثيق الدولية لحقوق الانسان.