من إعداد : محمد العلالي
تصوير : نور الدين جلول
أعربت ساكنة حي إكوناف سيدي سالم، لناظور سيتي عن إستنكارها العارم إزاء الوضعية المتدهورة للبنيات التحتية للحي محملة المسؤولية للمجلس البلدي للناظور، بسبب لامبالاته بهموم وإكراهات ساكنة الحي، حيث تسائل مجموعة من المواطنين " أنظر الفيديو" بالحي ذاته، عن دواعي حرمان أزيد من 120 منزل بالحي من ربطهم بشبكة قنوات الصرف الصحي " الواد الحار" كما عزى العديد منهم دواعي ذلك إلي تصفية حسابات سياسية مع الساكنة.
وقد طالبت الساكنة المحتجة، الجهات المسؤولة وعامل إقليم الناظور بالتدخل قصد إنصافها قبل تطور الأوضاع إلى ما لا يحمد عقباه، في ظل الوضعية المتردية للبنيات التحتية بالحي المذكور، الذي أضحى أمر الولوج إليه صعب جدا بحكم مخلفات الأشغال التي كانت تباشر لربط بعض المنازل دون غيرها بالواد الحار، قبل أن تتوقف الأشغال ويتحول الحي إلى مشهد يثير الإستنكار ويصعب مأمورية حركة السير بمختلف وسائل النقل.
ومن جانب آخر أعربت ساكنة الحي ذاته، عن إستنكارها الشديد إزاء لامبالات الجهات المسؤولة، بخصوص جميع مراسلات الساكنة وجمعية إكوناف سيدي سالم بالحي والمرفوقة بعريضة إحتجاجية للساكنة، خاصة الوضعية الشاذة بالحي والمتعلقة بتسرب مياه الواد الحار من المطمورات إلى المقبرة المجاورة للمنازل " سيدي سالم " وهو ما يشكل إنتهاك صارخ لحرمة الموتى بالمقبرة المذكورة، طالبت من خلاله الساكنة بتدخل فوري للجهات المسؤولة قصد وضع حد للوضع القائم إلى جانب ضرورة إنهاء جملة من الإكراهات التي تعاني منها ساكنة الحي خاصة واقع البنيات التحتية ومشكل تراكم الأزبال وإنعدام المرافق الأساسية بالحي .
ناظور سيتي قامت بزيارة ميدانية إلى الحي وأعدت لكم الربورطاج التالي بالصوت والصورة حول إكراهات الساكنة ومطالبها :
تصوير : نور الدين جلول
أعربت ساكنة حي إكوناف سيدي سالم، لناظور سيتي عن إستنكارها العارم إزاء الوضعية المتدهورة للبنيات التحتية للحي محملة المسؤولية للمجلس البلدي للناظور، بسبب لامبالاته بهموم وإكراهات ساكنة الحي، حيث تسائل مجموعة من المواطنين " أنظر الفيديو" بالحي ذاته، عن دواعي حرمان أزيد من 120 منزل بالحي من ربطهم بشبكة قنوات الصرف الصحي " الواد الحار" كما عزى العديد منهم دواعي ذلك إلي تصفية حسابات سياسية مع الساكنة.
وقد طالبت الساكنة المحتجة، الجهات المسؤولة وعامل إقليم الناظور بالتدخل قصد إنصافها قبل تطور الأوضاع إلى ما لا يحمد عقباه، في ظل الوضعية المتردية للبنيات التحتية بالحي المذكور، الذي أضحى أمر الولوج إليه صعب جدا بحكم مخلفات الأشغال التي كانت تباشر لربط بعض المنازل دون غيرها بالواد الحار، قبل أن تتوقف الأشغال ويتحول الحي إلى مشهد يثير الإستنكار ويصعب مأمورية حركة السير بمختلف وسائل النقل.
ومن جانب آخر أعربت ساكنة الحي ذاته، عن إستنكارها الشديد إزاء لامبالات الجهات المسؤولة، بخصوص جميع مراسلات الساكنة وجمعية إكوناف سيدي سالم بالحي والمرفوقة بعريضة إحتجاجية للساكنة، خاصة الوضعية الشاذة بالحي والمتعلقة بتسرب مياه الواد الحار من المطمورات إلى المقبرة المجاورة للمنازل " سيدي سالم " وهو ما يشكل إنتهاك صارخ لحرمة الموتى بالمقبرة المذكورة، طالبت من خلاله الساكنة بتدخل فوري للجهات المسؤولة قصد وضع حد للوضع القائم إلى جانب ضرورة إنهاء جملة من الإكراهات التي تعاني منها ساكنة الحي خاصة واقع البنيات التحتية ومشكل تراكم الأزبال وإنعدام المرافق الأساسية بالحي .
ناظور سيتي قامت بزيارة ميدانية إلى الحي وأعدت لكم الربورطاج التالي بالصوت والصورة حول إكراهات الساكنة ومطالبها :