بدر أعراب | حليم أعكاو
طالب قاطنو الحيّ المعروف "إقُولَـرِيّنْ" ببني أنصار، من القائمين على تسيير شؤون البلدة، ربط حيّهم السكني بشبكتي الماء والكهرباء وتزويدهم بالمادتين الحيويتين، بعد حرمانهم منها طيلة 20 سنة، بحيث لا تتوفر ساكنة الحيّ برمتّها سوى على صنبور ماء واحد يستقي منه الجميع، فيما تلجأ ذات الساكنة إلى استعمال القناديل والشموع بُغية إنارة منازلها ليلاً.
وتجدر الإشارة إلى أنّ أبناء الحيّ المّذكور، معروفٌ عنهم تحصيلهم المراتب الأولى في مقاعد الدراسة على مستوى مدينة بني أنصار، بحيث يتفوقون كلّ سنة على نظرائهم من أبناء باقي الأحياء الأخرى، كما تفيد بيانات النتائج لدى العديد من المؤسسات التعليمية، و إنْ في ظلّ المعاناة والصعوبات التي يتخبطون بها بشكل يومي بسبب انعدام مادتيْ الماء والكهرباء التي لم تصل بعد منازلهم، إذ يضطرون إلى مراجعة دروسهم في الظلام، كما يتكبدون وبشكل يومي مشقة جلب "الماء" من الصنبور المشترك.
وحسب قاطنين، فساكنة حيّ "إقُولَـرِيّنْ" قبل أن تبادر إلى الخروج عبر أشكال تنديدية، تُطالب المسئولين ببلدية بني أنصار وعمالة الإقليم بإحقاق مطلبهم المتمثل في إمدادهم بالماء والكهرباء، وتعميم الإنارة العمومية على أزقة الحيّ ومحيطه، بعد مراسلتهم الجهات المختصة في هذا الشأن وتقديم شكايات غير ما مرة دون مجيب.
طالب قاطنو الحيّ المعروف "إقُولَـرِيّنْ" ببني أنصار، من القائمين على تسيير شؤون البلدة، ربط حيّهم السكني بشبكتي الماء والكهرباء وتزويدهم بالمادتين الحيويتين، بعد حرمانهم منها طيلة 20 سنة، بحيث لا تتوفر ساكنة الحيّ برمتّها سوى على صنبور ماء واحد يستقي منه الجميع، فيما تلجأ ذات الساكنة إلى استعمال القناديل والشموع بُغية إنارة منازلها ليلاً.
وتجدر الإشارة إلى أنّ أبناء الحيّ المّذكور، معروفٌ عنهم تحصيلهم المراتب الأولى في مقاعد الدراسة على مستوى مدينة بني أنصار، بحيث يتفوقون كلّ سنة على نظرائهم من أبناء باقي الأحياء الأخرى، كما تفيد بيانات النتائج لدى العديد من المؤسسات التعليمية، و إنْ في ظلّ المعاناة والصعوبات التي يتخبطون بها بشكل يومي بسبب انعدام مادتيْ الماء والكهرباء التي لم تصل بعد منازلهم، إذ يضطرون إلى مراجعة دروسهم في الظلام، كما يتكبدون وبشكل يومي مشقة جلب "الماء" من الصنبور المشترك.
وحسب قاطنين، فساكنة حيّ "إقُولَـرِيّنْ" قبل أن تبادر إلى الخروج عبر أشكال تنديدية، تُطالب المسئولين ببلدية بني أنصار وعمالة الإقليم بإحقاق مطلبهم المتمثل في إمدادهم بالماء والكهرباء، وتعميم الإنارة العمومية على أزقة الحيّ ومحيطه، بعد مراسلتهم الجهات المختصة في هذا الشأن وتقديم شكايات غير ما مرة دون مجيب.