ناظورسيتي: محمد مقرش
تعاني ساكنة بعض المناطق التابعة للمدار الحضري بسلوان من المشاكل والمخاطر التي يمكن أن تترتب عن أشغال الحفر والتجهيز الجارية على مستوى جزء من جوانب الطريق الرئيسية الرابطة بين سلوان وزايو، بدءً من ملتقى الطرق لصوناصيد.
وتتجلى هذه المعاناة، التي سبق لجمعيات المجتمع المدني أن اتصلت في شأنه بباشا سلوان دون جدوى، في عدم وضع الشركة المكلفة بإجراء التجهيزات والأشغال الجارية لعلامات التشوير والتنبيه، لاسيما وأن الشريط الذي تمتد على طوله هذه الأشغال تعرف حركية واسعة للسيارات لكونها طريق رئيسية، كما تشهد عبور التلاميذ في اتجاه منازلهم والمؤسسات التعليمية التي يتابعون فيها دراستهم.
أما التخوف الثاني الذي تشتكي منه الساكنة المجاورة لمكان أشغال الحفر، فيتعلق بكون قنوات تصريف المياه مُوجّهة نحو منازل وبيوت الساكنة، وهو ما يطرح احتمال غمر المياه في حالة تساقطات مطرية بكثافة.
تعاني ساكنة بعض المناطق التابعة للمدار الحضري بسلوان من المشاكل والمخاطر التي يمكن أن تترتب عن أشغال الحفر والتجهيز الجارية على مستوى جزء من جوانب الطريق الرئيسية الرابطة بين سلوان وزايو، بدءً من ملتقى الطرق لصوناصيد.
وتتجلى هذه المعاناة، التي سبق لجمعيات المجتمع المدني أن اتصلت في شأنه بباشا سلوان دون جدوى، في عدم وضع الشركة المكلفة بإجراء التجهيزات والأشغال الجارية لعلامات التشوير والتنبيه، لاسيما وأن الشريط الذي تمتد على طوله هذه الأشغال تعرف حركية واسعة للسيارات لكونها طريق رئيسية، كما تشهد عبور التلاميذ في اتجاه منازلهم والمؤسسات التعليمية التي يتابعون فيها دراستهم.
أما التخوف الثاني الذي تشتكي منه الساكنة المجاورة لمكان أشغال الحفر، فيتعلق بكون قنوات تصريف المياه مُوجّهة نحو منازل وبيوت الساكنة، وهو ما يطرح احتمال غمر المياه في حالة تساقطات مطرية بكثافة.