ناظورسيتي:
علم موقع ناظورسيتي بواقعة نفوق عدد من الأبقار بمنطقة كوروكو الجبلية، وهي عملية النّفوق التي يبدو أمرها مُريبا بمسّها بأربع بقرات حلوب دفعة واحدة، ما جعل الأمر بداية يشوبه احتمال تعرّض قطعان العجول والأبقار بالمنطقة لوباء مجهول ساد في غفلة من المصالح البيطرية، ما جعل الاهتمام ينال من الموضوع بورود إمكانية انتقال الوباء إلى البشر، خصوصا وأنّ المنطقة الجبلية المذكورة تعرف تواجدا بشريا مهمّا يرتفع بعدد الزّائرين القاصدين للمنطقة بهدف الاستجمام الغابوي.
إلاّ أنّ الموقع فور وصوله إلى مكان نفوق الأبقار الأربع، التقى محمّد ميمون قدّور بوتعياشت الذي رحّب بزيارة ناظورسيتي واهتمامها بالحادث، مؤكّدا في تصريح له بأنّ الحالات المُسجّلة ليس لها علاقة بأي وباء ولا أي مخاطر صحّية، موردا في أقواله أنّ الأمر والج في إطار تصفية حسابات استُخدمت فيها موادّ سامّة تناولتها البقرات النّافقات عن طريق المياه، مُتّهما أحد ساكني الدّوار المدعو تابوعنانت عبد القادر بالفعل الإجرامي الذي كلّف ثمانينن ألف درهم خسارة لأسرة بوتعياشت (ثمانية ملايين سنتيم).
وأشار محمّد بأن الكارثة كان بإمكانها أن تكون أفظع لولا تفاديها بإشراب زيوت مُحترقة لرؤوس أخرى من الأبقار تمّ تسميمها، وهي العمليات التي جعلت البهائم الأخرى تتقيّأ ما شربته من مياه مسمومة وتفادي نفوقها، في حين لم يتم التدخل بنجاعة في حق النّافقات.
ويربط مُخاطبنا بين الحادث المُقترف بشهود وحوادث أخرى توجد موضوع شكايات لدى النّيابة العامّة بابتدائية النّاظور، وهي الشكايات الحاملة لمراجع مُختلفة بخصوص جرائم السرقة الموصوفة للبهائم والاعتداء، تمّ تحريرها على امتداد سنوات تبتدئ من قبل ستّ سنوات من الآن، في حين أنّ الموضوع الحالي هو موضع شكاية تلتمس النظر من لدن نفس النيابة العامّة .
علم موقع ناظورسيتي بواقعة نفوق عدد من الأبقار بمنطقة كوروكو الجبلية، وهي عملية النّفوق التي يبدو أمرها مُريبا بمسّها بأربع بقرات حلوب دفعة واحدة، ما جعل الأمر بداية يشوبه احتمال تعرّض قطعان العجول والأبقار بالمنطقة لوباء مجهول ساد في غفلة من المصالح البيطرية، ما جعل الاهتمام ينال من الموضوع بورود إمكانية انتقال الوباء إلى البشر، خصوصا وأنّ المنطقة الجبلية المذكورة تعرف تواجدا بشريا مهمّا يرتفع بعدد الزّائرين القاصدين للمنطقة بهدف الاستجمام الغابوي.
إلاّ أنّ الموقع فور وصوله إلى مكان نفوق الأبقار الأربع، التقى محمّد ميمون قدّور بوتعياشت الذي رحّب بزيارة ناظورسيتي واهتمامها بالحادث، مؤكّدا في تصريح له بأنّ الحالات المُسجّلة ليس لها علاقة بأي وباء ولا أي مخاطر صحّية، موردا في أقواله أنّ الأمر والج في إطار تصفية حسابات استُخدمت فيها موادّ سامّة تناولتها البقرات النّافقات عن طريق المياه، مُتّهما أحد ساكني الدّوار المدعو تابوعنانت عبد القادر بالفعل الإجرامي الذي كلّف ثمانينن ألف درهم خسارة لأسرة بوتعياشت (ثمانية ملايين سنتيم).
وأشار محمّد بأن الكارثة كان بإمكانها أن تكون أفظع لولا تفاديها بإشراب زيوت مُحترقة لرؤوس أخرى من الأبقار تمّ تسميمها، وهي العمليات التي جعلت البهائم الأخرى تتقيّأ ما شربته من مياه مسمومة وتفادي نفوقها، في حين لم يتم التدخل بنجاعة في حق النّافقات.
ويربط مُخاطبنا بين الحادث المُقترف بشهود وحوادث أخرى توجد موضوع شكايات لدى النّيابة العامّة بابتدائية النّاظور، وهي الشكايات الحاملة لمراجع مُختلفة بخصوص جرائم السرقة الموصوفة للبهائم والاعتداء، تمّ تحريرها على امتداد سنوات تبتدئ من قبل ستّ سنوات من الآن، في حين أنّ الموضوع الحالي هو موضع شكاية تلتمس النظر من لدن نفس النيابة العامّة .