ناظورسيتي:
تداول مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا على “فايسبوك” اليوم الأربعاء، على نطاق واسع صورة “سيلفي” التقطها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، خلال حضوره أشغال القمة الاستثنائية العاشرة للاتحاد الإفريقي حول المنطقة الإفريقية القارية للتبادل الحر بكيغالي بدولة رواندا.
ويقود سعد الدين العثماني الوفد المغربي المشارك في هذه القمة، والذي يضم بالخصوص وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة، والوزير المنتدب المكلف بالتعاون الإفريقي محسن الجزولي، وكاتبة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية رقية الدرهم، ورئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب مريم بنصالح شقرون.
وستشهد القمة الإفريقية، الإطلاق الرسمي لمنطقة التبادل الحر القارية الإفريقية، التي تعد مشروعا رائدا ضمن أجندة 2063، باعتبارها رؤية تنموية طويلة المدى بلورها الاتحاد الإفريقي من أجل إفريقيا مندمجة ومزدهرة وهادئة.
وتهم منطقة التبادل الحر القارية، والتي تعد خطوة على طريق الاندماج الافريقي، إحداث سوق مشتركة للسلع والخدمات لفائدة أكثر من مليار مستهلك مع ناتج داخلي خام مركب يتجاوز 3000 مليار دولار. كما ستساهم في ارتفاع نسبة التجارة الافريقية البينية إلى 52 بالمائة في أفق سنة 2022، وتمهد الطريق لإحداث إتحاد جمركي بعد أربع سنوات ، ومجموعة إقتصادية إفريقية في أفق 2028.
تداول مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا على “فايسبوك” اليوم الأربعاء، على نطاق واسع صورة “سيلفي” التقطها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، خلال حضوره أشغال القمة الاستثنائية العاشرة للاتحاد الإفريقي حول المنطقة الإفريقية القارية للتبادل الحر بكيغالي بدولة رواندا.
ويقود سعد الدين العثماني الوفد المغربي المشارك في هذه القمة، والذي يضم بالخصوص وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة، والوزير المنتدب المكلف بالتعاون الإفريقي محسن الجزولي، وكاتبة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية رقية الدرهم، ورئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب مريم بنصالح شقرون.
وستشهد القمة الإفريقية، الإطلاق الرسمي لمنطقة التبادل الحر القارية الإفريقية، التي تعد مشروعا رائدا ضمن أجندة 2063، باعتبارها رؤية تنموية طويلة المدى بلورها الاتحاد الإفريقي من أجل إفريقيا مندمجة ومزدهرة وهادئة.
وتهم منطقة التبادل الحر القارية، والتي تعد خطوة على طريق الاندماج الافريقي، إحداث سوق مشتركة للسلع والخدمات لفائدة أكثر من مليار مستهلك مع ناتج داخلي خام مركب يتجاوز 3000 مليار دولار. كما ستساهم في ارتفاع نسبة التجارة الافريقية البينية إلى 52 بالمائة في أفق سنة 2022، وتمهد الطريق لإحداث إتحاد جمركي بعد أربع سنوات ، ومجموعة إقتصادية إفريقية في أفق 2028.