محمد بوكربة (من برشلونة)
احتضنت قاعة L’Orfeu بمدينة بيك ببرشلونة، مساء يوم السبت 1 فبراير 2020م، سهرة فنية كبرى من تنظيم جمعية أميك أمازيغ ببيك بتنسيق مع جمعية السلام بمانيو، و بتعاون مع كل من مجلس بلدية بيك و المجلس الإقليمي لأوسونا و جمعية حي ليرم بمدينة مانيو، و بمشاركة ثلة من أبرز الفنانين بمنطقة كطالونيا.
و قد شهد هذا الحفل الفني المتميز حضوراً جماهيريا غفيراً قدم من مختلف مدن إقليم كطالونيا، كما تميز بحضور فعاليات سياسية وجمعوية نشيطة بالمنطقة، على رأسهم رئيس المجلس البلدية لمدينة مانيو و عدد من المهتمين بالشأن الفني و الثقافة الأمازيغية بكطالونيا.
وقد استهلت هذه الأمسية بحفل تقديم ديوان شعري بعنوان "بين الرماد والنار" للكاتبة الأمازيغية أسماء أوطاح ، تلتها قراءات شعرية بالأمازيغية و الكطلانية، قبل أن يكون موعد الحضور مع سهرة فنية ملتزمة من أحياء ثلة من أجود الفنانين بمنطقة كطالونيا، حيث تفاعل الحضور بحماس كبير مع أغاني فرقة "إينومازيغ"، بوعرفة أياون، فرقة تواتون ثرلي و الفنان الشاب سفيان إسيوان..
هذا و قد شكل هذا الحفل المتميز فرصة لالتقاء عدد من الفعاليات الثقافية و الفنية الأمازيغية النشيطة بكطالونيا وسط إشادة المهتمين والمتتبعين بجهود جمعيتي أميك أمازيغ وجمعية السلام الناشطتين بمقاطعة أوسونا، حيث تمكنت الجمعيتين من الحفاظ على تخليد هذه الذكرى السنوية منطقة كطالونيا على امتداد ما يزيد عن ربع قرن..
احتضنت قاعة L’Orfeu بمدينة بيك ببرشلونة، مساء يوم السبت 1 فبراير 2020م، سهرة فنية كبرى من تنظيم جمعية أميك أمازيغ ببيك بتنسيق مع جمعية السلام بمانيو، و بتعاون مع كل من مجلس بلدية بيك و المجلس الإقليمي لأوسونا و جمعية حي ليرم بمدينة مانيو، و بمشاركة ثلة من أبرز الفنانين بمنطقة كطالونيا.
و قد شهد هذا الحفل الفني المتميز حضوراً جماهيريا غفيراً قدم من مختلف مدن إقليم كطالونيا، كما تميز بحضور فعاليات سياسية وجمعوية نشيطة بالمنطقة، على رأسهم رئيس المجلس البلدية لمدينة مانيو و عدد من المهتمين بالشأن الفني و الثقافة الأمازيغية بكطالونيا.
وقد استهلت هذه الأمسية بحفل تقديم ديوان شعري بعنوان "بين الرماد والنار" للكاتبة الأمازيغية أسماء أوطاح ، تلتها قراءات شعرية بالأمازيغية و الكطلانية، قبل أن يكون موعد الحضور مع سهرة فنية ملتزمة من أحياء ثلة من أجود الفنانين بمنطقة كطالونيا، حيث تفاعل الحضور بحماس كبير مع أغاني فرقة "إينومازيغ"، بوعرفة أياون، فرقة تواتون ثرلي و الفنان الشاب سفيان إسيوان..
هذا و قد شكل هذا الحفل المتميز فرصة لالتقاء عدد من الفعاليات الثقافية و الفنية الأمازيغية النشيطة بكطالونيا وسط إشادة المهتمين والمتتبعين بجهود جمعيتي أميك أمازيغ وجمعية السلام الناشطتين بمقاطعة أوسونا، حيث تمكنت الجمعيتين من الحفاظ على تخليد هذه الذكرى السنوية منطقة كطالونيا على امتداد ما يزيد عن ربع قرن..