متابعة
منذ شرعت مكاتب الأجانب في مختلف الولايات المغربية في استقبال طلبات المهاجرين المقيمين بشكل غير شرعي بالمغرب من أجل تسوية وضعيتهم، كان السوريون إحدى أكثر الجاليات إقبالا على هذه المكاتب.
وعبر المهاجرون السورين، الفارين من ويلات الحرب في بلادهم، عن فرحتهم بهذه المبادرة الملكية السامية الرامية إلى تسوية وضعية المهاجرين، كما عبروا عن امتنانهم للشعب المغرب، مشددين على أن المغاربة ليسوا عنصريين.
وقال أحد المهاجرين السوريين للقناة الثانية: ‘’أتيت لأعمل هنا بالمغرب، ووجت أن فرص الشغل هنا رائعة، كما أن الشعب المغربي ليس عنصريا، بل هو شعب جيد.’’
وكانت المرحلة الثانية لتسوية أوضاع المهاجرين غير الشرعيين بالمغرب قد انطلقت يوم أمس الخميس، بعد أن حققت المرحلة الأولى نجاحا كبيرا، إذ بلغ عدد المهاجرين الذين تم منحهم وثائق الإقامة 23 ألف ة96 مهاجر.
وبلغ عدد المهاجرين الذين تم تسوية أوضاعهم خلال المرحلة الأولى، وفق الأرقام الرسمية، 23 ألف و96 مهاجر، 56 بالمائة منهم رجال، بينما تصل نسبة النساء إلى 44 في المائة، وتقدر نسبة القاصرين ضمنهم بـ 13 في المائة.
أما بخصوص الدول الاي ينحدر منها المهاجرون الذين تمت تسوية أوضاعم، فيحتل السوريون الرتبة الأولى بنسبة 23 في المائة، يليهم السنغاليون بنسبة 21 في المائة، ثم المهاجرون المنحدرون من الكوت ديفوار بنسبة 9 في المائة.
وجاء المهاجرون المنحدرون من نيجيريا في المرتبة الرابعة بنسبة 9 في المائة، ثم المهاجرون من الكاميرون بنسبة 5 في المائة في الرتبة الخامسة.
منذ شرعت مكاتب الأجانب في مختلف الولايات المغربية في استقبال طلبات المهاجرين المقيمين بشكل غير شرعي بالمغرب من أجل تسوية وضعيتهم، كان السوريون إحدى أكثر الجاليات إقبالا على هذه المكاتب.
وعبر المهاجرون السورين، الفارين من ويلات الحرب في بلادهم، عن فرحتهم بهذه المبادرة الملكية السامية الرامية إلى تسوية وضعية المهاجرين، كما عبروا عن امتنانهم للشعب المغرب، مشددين على أن المغاربة ليسوا عنصريين.
وقال أحد المهاجرين السوريين للقناة الثانية: ‘’أتيت لأعمل هنا بالمغرب، ووجت أن فرص الشغل هنا رائعة، كما أن الشعب المغربي ليس عنصريا، بل هو شعب جيد.’’
وكانت المرحلة الثانية لتسوية أوضاع المهاجرين غير الشرعيين بالمغرب قد انطلقت يوم أمس الخميس، بعد أن حققت المرحلة الأولى نجاحا كبيرا، إذ بلغ عدد المهاجرين الذين تم منحهم وثائق الإقامة 23 ألف ة96 مهاجر.
وبلغ عدد المهاجرين الذين تم تسوية أوضاعهم خلال المرحلة الأولى، وفق الأرقام الرسمية، 23 ألف و96 مهاجر، 56 بالمائة منهم رجال، بينما تصل نسبة النساء إلى 44 في المائة، وتقدر نسبة القاصرين ضمنهم بـ 13 في المائة.
أما بخصوص الدول الاي ينحدر منها المهاجرون الذين تمت تسوية أوضاعم، فيحتل السوريون الرتبة الأولى بنسبة 23 في المائة، يليهم السنغاليون بنسبة 21 في المائة، ثم المهاجرون المنحدرون من الكوت ديفوار بنسبة 9 في المائة.
وجاء المهاجرون المنحدرون من نيجيريا في المرتبة الرابعة بنسبة 9 في المائة، ثم المهاجرون من الكاميرون بنسبة 5 في المائة في الرتبة الخامسة.