ناظورسيتي: متابعة
تعرضت الجماعة الترابية مولاي ابراهيم بإقليم الحوز لكارثة طبيعية جراء الفيضانات والسيول الجارفة التي ضربت المنطقة.
أسفرت هذه الظواهر الجوية العنيفة عن حدوث خسائر مادية جسيمة في المنطقة، حيث ألحقت أضرارا مادية بعدد من المحلات التجارية والمقاهي المحلية. كما لم تسلم السيارات من الدمار، حيث جُرفت بعضها في الطريق الرابطة بين مولاي ابراهيم وتحناوت.
وتجدر الإشارة إلى أنه في نشرة إنذارية صادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية، تم الإعلان عن حدوث زخات رعدية قوية محليًا في عدد من مناطق المملكة، وذلك اليوم الثلاثاء.
تعرضت الجماعة الترابية مولاي ابراهيم بإقليم الحوز لكارثة طبيعية جراء الفيضانات والسيول الجارفة التي ضربت المنطقة.
أسفرت هذه الظواهر الجوية العنيفة عن حدوث خسائر مادية جسيمة في المنطقة، حيث ألحقت أضرارا مادية بعدد من المحلات التجارية والمقاهي المحلية. كما لم تسلم السيارات من الدمار، حيث جُرفت بعضها في الطريق الرابطة بين مولاي ابراهيم وتحناوت.
وتجدر الإشارة إلى أنه في نشرة إنذارية صادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية، تم الإعلان عن حدوث زخات رعدية قوية محليًا في عدد من مناطق المملكة، وذلك اليوم الثلاثاء.
وقد أشارت المديرية إلى أن هذه الزخات الرعدية تركزت في شيشاوة والحوز وتارودانت (المرتفعات). كما شمل التحذير المناطق الجنوبية الأخرى مثل طاطا وورزازات (المرتفعات) وأسا الزاك والسمارة (شرق)، واستمر هذا التنبيه من الساعة الثالثة بعد الزوال وحتى الحادية عشرة ليلاً.
تأتي هذه الأحداث الطارئة في ظل تسجيل درجات حرارة قصوى في المغرب وجميع أنحاء العالم خلال هذه الأيام، حيث شهدت الصين وأوروبا والولايات المتحدة موجات حرارة قاسية وأمطار غزيرة في بعض الأحيان.
أدت هذه الظروف الجوية القاسية إلى اتخاذ تدابير احترازية لمواجهة الحر والحرائق التي يعود سببها إلى ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
تأتي هذه الأحداث الطارئة في ظل تسجيل درجات حرارة قصوى في المغرب وجميع أنحاء العالم خلال هذه الأيام، حيث شهدت الصين وأوروبا والولايات المتحدة موجات حرارة قاسية وأمطار غزيرة في بعض الأحيان.
أدت هذه الظروف الجوية القاسية إلى اتخاذ تدابير احترازية لمواجهة الحر والحرائق التي يعود سببها إلى ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.