سيّدة من سلوان ترفع تظلّمها وتؤكّد استعدادها للموت من أجل أرضها
ناظورسيتي: خاص
أكدت السيدة، حبيبة العزوزي، منحدرة من سلوان، ومقيمة ببلجيكا، من خلال ركن "شكايات المواطنين" على "ناظورسيتي"، على أهميّة النظر في التظلّم الذي تقدمت به بخصوص موضوع شكايتها. كما ناشدت الجهات المعنية بالتدخل في شأن حسم قضيتها التي أكدت بخصوصها أنها "مستعدة للموت من أجلها ولن تتنازل عن حقها في أرضها" موضوع الشكاية.
وتعود أسباب طرحها لموضوع النزاع حول قطعة أرضية تمكلها صحبة أختها "ميمونت" وتوجد بحي الوفاق ببلدية سلوان، تعود، من جهة، إلى الأضرار التي لحقتها من طرف المشتكي به في إطار الملف رقم 423-12، ثم، من جهة ثانيّة، نتيجة الأضرار التي لحقت بها – كما تؤكد المعنية بالأمر من خلال تصريحها لناظورسيتي والوثائق المدلى بها في هذا الصدد- من طرف المجلس البلدي لسلوان في إطار نزع الملكيّة بموجب قرار يعود لسنة 1999، وهو موضوع عدة شكايات ومراسلات سبق أن تقدمت بها المشتكيّة إلى عامل إقليم الناظور، ووزير العدل، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج...
إلى ذلك، قالت ذات المشتكيّة أنها تتمسك بحقها ولا يمكن لها أن تتنازل عن السكوت عما تعتبره إضراراً بمصالحها، لاسيما في ظل المعاناة التي تعيشها نتيجة تنقلها كل مرة من بلد إقامتها بلجيكا إلى الناظور، وهي صاحبة 65 سنة، ما يلحق بها أضراراً أخرى.
أكدت السيدة، حبيبة العزوزي، منحدرة من سلوان، ومقيمة ببلجيكا، من خلال ركن "شكايات المواطنين" على "ناظورسيتي"، على أهميّة النظر في التظلّم الذي تقدمت به بخصوص موضوع شكايتها. كما ناشدت الجهات المعنية بالتدخل في شأن حسم قضيتها التي أكدت بخصوصها أنها "مستعدة للموت من أجلها ولن تتنازل عن حقها في أرضها" موضوع الشكاية.
وتعود أسباب طرحها لموضوع النزاع حول قطعة أرضية تمكلها صحبة أختها "ميمونت" وتوجد بحي الوفاق ببلدية سلوان، تعود، من جهة، إلى الأضرار التي لحقتها من طرف المشتكي به في إطار الملف رقم 423-12، ثم، من جهة ثانيّة، نتيجة الأضرار التي لحقت بها – كما تؤكد المعنية بالأمر من خلال تصريحها لناظورسيتي والوثائق المدلى بها في هذا الصدد- من طرف المجلس البلدي لسلوان في إطار نزع الملكيّة بموجب قرار يعود لسنة 1999، وهو موضوع عدة شكايات ومراسلات سبق أن تقدمت بها المشتكيّة إلى عامل إقليم الناظور، ووزير العدل، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج...
إلى ذلك، قالت ذات المشتكيّة أنها تتمسك بحقها ولا يمكن لها أن تتنازل عن السكوت عما تعتبره إضراراً بمصالحها، لاسيما في ظل المعاناة التي تعيشها نتيجة تنقلها كل مرة من بلد إقامتها بلجيكا إلى الناظور، وهي صاحبة 65 سنة، ما يلحق بها أضراراً أخرى.
