ناظورسيتي:
تعيش جماعة بوعرك، وخصوصًا سكان دواوير إلكماش، إشيخين ولغريبة، تحت وطأة البنى التحتية المتهالكة، حيث دق السكان ناقوس الخطر مطالبين الجهات المسؤولة بضرورة التدخل الفوري لإصلاح الأوضاع المزرية التي تهدد حياتهم يوميًا.
وفقًا للسكان، فإن الطريق الرئيسية المهترئة والقنطرة الفاصلة بين جماعتي سلوان وبوعرك باتت تشكل خطرًا داهمًا ليس فقط على السائقين بل وعلى الراجلين، وخصوصاً الأطفال منهم وكبار السن.
تعيش جماعة بوعرك، وخصوصًا سكان دواوير إلكماش، إشيخين ولغريبة، تحت وطأة البنى التحتية المتهالكة، حيث دق السكان ناقوس الخطر مطالبين الجهات المسؤولة بضرورة التدخل الفوري لإصلاح الأوضاع المزرية التي تهدد حياتهم يوميًا.
وفقًا للسكان، فإن الطريق الرئيسية المهترئة والقنطرة الفاصلة بين جماعتي سلوان وبوعرك باتت تشكل خطرًا داهمًا ليس فقط على السائقين بل وعلى الراجلين، وخصوصاً الأطفال منهم وكبار السن.
ساكنة المنطقة عبرت عن استيائها الشديد من الوضع الحالي، مشيرة إلى أن البنى التحتية في حالة يرثى لها وتحتاج إلى تدخلات جذرية وعاجلة. وقد وجهوا نداءهم إلى مسؤولي وزارة التجهيز، المكتب الوطني للسكك الحديدية، والجماعات الترابية لبوعرك وسلوان، مطالبين بالتفكير الجدي في حلول فعالة وسريعة لتجاوز هذه الأزمة.
في زيارة ميدانية لـ"ناظورسيتي"، تبين حجم المعاناة التي يتكبدها السكان جراء هذا الإهمال، حيث أكدت المشاهدات الميدانية التقارير الواردة من السكان. الجميع هنا يعيش في خوف مستمر بسبب الخطر المحدق الذي يواجهه الصغار والكبار على حد سواء.
السلطات المحلية بدورها أقرت بأهمية المشكلة ووعدت بأن تعمل على إيجاد حلول عاجلة، لكن السكان يؤكدون أن الوقت ينفد وأن التدخل يجب أن يكون فوريًا لضمان سلامة وأمن كل من يعبر هذه الطرقات يوميًا.
الوضع في جماعة بوعرك يمثل تحديًا حقيقيًا للمسؤولين، ويختبر قدرتهم على التعامل مع مشاكل البنية التحتية بشكل يضمن الأمان للجميع.
في زيارة ميدانية لـ"ناظورسيتي"، تبين حجم المعاناة التي يتكبدها السكان جراء هذا الإهمال، حيث أكدت المشاهدات الميدانية التقارير الواردة من السكان. الجميع هنا يعيش في خوف مستمر بسبب الخطر المحدق الذي يواجهه الصغار والكبار على حد سواء.
السلطات المحلية بدورها أقرت بأهمية المشكلة ووعدت بأن تعمل على إيجاد حلول عاجلة، لكن السكان يؤكدون أن الوقت ينفد وأن التدخل يجب أن يكون فوريًا لضمان سلامة وأمن كل من يعبر هذه الطرقات يوميًا.
الوضع في جماعة بوعرك يمثل تحديًا حقيقيًا للمسؤولين، ويختبر قدرتهم على التعامل مع مشاكل البنية التحتية بشكل يضمن الأمان للجميع.