شاهد: لحظة انبهار كوثر بنجلون بجمالية ورونق الواجهة البحرية لمدينة الحسيمة
ناظورسيتي: علي كراجي
أعربت كوثر بنجلون، الوجه الاعلامي المعروف و خبيرة التجميل في شؤون النسـاء، عن انبهارها بجمالية الواجهة البحـرية لمدينة الحسيمة، ونشـرت على صفحتها شـريطا بالصوت والصورة يوثق للحظة دخولها غرفة الفندق الذي نزلت فيه، و تفاجئها بـروعة المنظر.
الفيديو الذي نشرته كوثر بنجلون، على جدار صفحتها الرسمية في موقع فايسبوك، و شاركها مئات النشطاء على صفحاتهم الخاصة، وثق للحظة انبهار المذكورة بالطبيعة الخلابة التي حبا الله بها مدينة الحسيمة، وتساءلت " واش هذا المغرب؟؟؟".
واعتبرت بنجلون، مدينة الحسيمة، من أفضل الوجهات السياحية في العالم، حيث أكدت ضمن تصريحات صحفية، بعد اكتشافها لهذه المنطقة، أنها لم تكن على علم بـجمالية المنطقة و حسن ضيافة وكرم ساكنتها.
وكانت، المذكورة حلت رفقة زوجها مهدي عيوش، وفنانين وممثلي وسائل الاعلام اخرين، بمدينة الحسيمة، في إطار زيـارة إنطلقت أمس الأربعاء 12 يوليوز الجاري، بغرض التسويق للمنطقة كوجهة سياحية.
وتندرج هذه المبادرة التي ينظمها المكتب الوطني المغربي للسياحة، في إطار الجهود الرامية إلى تسويق وجهة الحسيمة والترويج لها، لإنقاذ الموسم الصيفي، وذلك بتنسيق مع المهنيين المحليين.
أعربت كوثر بنجلون، الوجه الاعلامي المعروف و خبيرة التجميل في شؤون النسـاء، عن انبهارها بجمالية الواجهة البحـرية لمدينة الحسيمة، ونشـرت على صفحتها شـريطا بالصوت والصورة يوثق للحظة دخولها غرفة الفندق الذي نزلت فيه، و تفاجئها بـروعة المنظر.
الفيديو الذي نشرته كوثر بنجلون، على جدار صفحتها الرسمية في موقع فايسبوك، و شاركها مئات النشطاء على صفحاتهم الخاصة، وثق للحظة انبهار المذكورة بالطبيعة الخلابة التي حبا الله بها مدينة الحسيمة، وتساءلت " واش هذا المغرب؟؟؟".
واعتبرت بنجلون، مدينة الحسيمة، من أفضل الوجهات السياحية في العالم، حيث أكدت ضمن تصريحات صحفية، بعد اكتشافها لهذه المنطقة، أنها لم تكن على علم بـجمالية المنطقة و حسن ضيافة وكرم ساكنتها.
وكانت، المذكورة حلت رفقة زوجها مهدي عيوش، وفنانين وممثلي وسائل الاعلام اخرين، بمدينة الحسيمة، في إطار زيـارة إنطلقت أمس الأربعاء 12 يوليوز الجاري، بغرض التسويق للمنطقة كوجهة سياحية.
وتندرج هذه المبادرة التي ينظمها المكتب الوطني المغربي للسياحة، في إطار الجهود الرامية إلى تسويق وجهة الحسيمة والترويج لها، لإنقاذ الموسم الصيفي، وذلك بتنسيق مع المهنيين المحليين.
