متابعة
شهد أحد المتاجر الجديدة التابعة لسلسلة "ليدل" في منطقة "أورجيفيل"، بضواحي العاصمة الفرنسية، أمس الأربعاء، توافد أعداد كبيرة من الزّبائن الراغبين في الاستفادة من العرض المغري لـ"بلاي ستيشن 4"، بعدما أعلن المتجر أنه خفّض سعر جهاز اللعبة الشّهيرة إلى أقل من ثلث سعره المعتاد.
وقرّر هذا المحل، في يوم افتتاحه، بيع الجهاز بـ95 أورو فقط، مع العلم أن سعره الطبيعي هو 300 أورو.
شهد أحد المتاجر الجديدة التابعة لسلسلة "ليدل" في منطقة "أورجيفيل"، بضواحي العاصمة الفرنسية، أمس الأربعاء، توافد أعداد كبيرة من الزّبائن الراغبين في الاستفادة من العرض المغري لـ"بلاي ستيشن 4"، بعدما أعلن المتجر أنه خفّض سعر جهاز اللعبة الشّهيرة إلى أقل من ثلث سعره المعتاد.
وقرّر هذا المحل، في يوم افتتاحه، بيع الجهاز بـ95 أورو فقط، مع العلم أن سعره الطبيعي هو 300 أورو.
وأمام توافد هذه الأعداد الهائلة، اضطرّ المتجر إلى إلغاء عرضه المغري، ما كاد يتسبب في نهاية غير سعيدة للزّبائن. فبعدما تراجع المتجر عن عرضه، احتشدت أعداد كبيرة من الراغبين في "اقتناص" الجهاز متدافعين، في محاولاتهم ولوج المتجر، لتتدخّل الشرطة وتعمل على تفريقهم باستعمال الغاز المسيل للدموع
ولم يكتفِ زبائن اللعبة الأشهر في العالم بأن انتظموا في طوابير ممتدة على مسافات قبل فتح المتجر أبوابه (في الثامنة صباحا) بل إن بعضهم نصَبوا قبالة مدخله خياما وقضوا فيها ليلتهم، منتظرين أن يفتح المتجر أبوابه للظفر بالجهاز.
ولم يكتفِ زبائن اللعبة الأشهر في العالم بأن انتظموا في طوابير ممتدة على مسافات قبل فتح المتجر أبوابه (في الثامنة صباحا) بل إن بعضهم نصَبوا قبالة مدخله خياما وقضوا فيها ليلتهم، منتظرين أن يفتح المتجر أبوابه للظفر بالجهاز.