أعلنت السلطات الإسبانية، صباح اليوم الأحد، عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في فبركة الزيجات بين المغاربيين، والإسبانيات.
ونقلت وكالة “إيفي” الإسبانية أن الشرطة الإسبانية أوقفت ثلاثين شخصا في فالنسيا، ينتمون لشبكة إجرامية متخصصة في تدبير زواج إسبانيات من مواطنين مغاربة، من أجل تقنين إقامتهم في إسبانيا.
الشبكة، التي تم تفكيكها، متهمة بتدبير عقود زواج بين المغاربيين، والإسبانيات، بعدما يدفع الشباب، القادمون من الضفة الجنوبية للمتوسط، ما بين ثمانية آلاف و12 ألف أورو.
وحسب ذات المصدر، فإن الشبكة، التي جرى تفكيكها، كانت لها أدرع بالمغرب، وبلجيكا، وفرنسا، وإيطاليا، تدخلت الشرطة الأوربية، للتنسيق بين عدد من الدول لتوقيفها.
يشار إلى أن عددا من المهاجرين غير الشرعيين، بعد وصولهم إلى أوربا، يلجؤون إلى الزواج من أوربيات ولو بمقابل مادي، من أجل تسهيل إجراءات حصولهم على الإقامة القانونية بدول استقبالهم.
.
ونقلت وكالة “إيفي” الإسبانية أن الشرطة الإسبانية أوقفت ثلاثين شخصا في فالنسيا، ينتمون لشبكة إجرامية متخصصة في تدبير زواج إسبانيات من مواطنين مغاربة، من أجل تقنين إقامتهم في إسبانيا.
الشبكة، التي تم تفكيكها، متهمة بتدبير عقود زواج بين المغاربيين، والإسبانيات، بعدما يدفع الشباب، القادمون من الضفة الجنوبية للمتوسط، ما بين ثمانية آلاف و12 ألف أورو.
وحسب ذات المصدر، فإن الشبكة، التي جرى تفكيكها، كانت لها أدرع بالمغرب، وبلجيكا، وفرنسا، وإيطاليا، تدخلت الشرطة الأوربية، للتنسيق بين عدد من الدول لتوقيفها.
يشار إلى أن عددا من المهاجرين غير الشرعيين، بعد وصولهم إلى أوربا، يلجؤون إلى الزواج من أوربيات ولو بمقابل مادي، من أجل تسهيل إجراءات حصولهم على الإقامة القانونية بدول استقبالهم.
.