ناظورسيتي: وكالات
رصدت سمكة قرش بيضاء عملاقة، كانت تسبح قبالة جزيرة مايوركا المتوسطية بين اسبانيا ومنطقة الريف المغربي لأول مرة منذ أكثر من 40 عاما.
والتقط مجموعة من المهتمين بالحفاظ على الحياة البحرية صوراً لسمكة القرش في محيط أرخبيل كابريرا.
ويُذكر أن آخر رؤية مؤكدة لمثل هذا النوع من الأسماك العملاقة في جزر البليار كانت من قبل صياد سمك عام 1976.
ويمكن أن يصل وزن هذه الأسماك الضخمة إلى طنّين، كما يمكن أن يبلغ طولها أكثر من 20 قدماً ( 6 أمتار)، وقد تصل سرعتها إلى 64 كم/ ساعة (40 ميلا في الساعة).
وقال عالم الأحياء وصانع الأفلام الوثائقية فيرناندو لوبيز ميروسون لوكالة أنباء (إي إف إي) "إن شائعة وجود أسماك قرش بيضاء كبيرة في المياه الاسبانية مستمرة منذ زمن". ويضيف:" ومع ذلك، لم نتمكن من توثيق وجودهم لسنوات عديدة."
وكان علماء من مركز البحوث البحرية التي تعمل على حماية نظام الحياة المائية قد قاموا بتصوير القرش الأبيض لأكثر من ساعة.
وقال لوبيز ميرونز لصحيفة "إل باييس" الإسبانية: "شاهدنا سمك القرش عن قرب لمدة 70 دقيقة على بعد ثلاثة أمتار من القارب".
ووفقا لفيلم وثائقي يعود لعام 2007 ،تم اصطياد 27 من تلك الأسماء حول جزر البليار بين عامي 1920 و 1976.
رصدت سمكة قرش بيضاء عملاقة، كانت تسبح قبالة جزيرة مايوركا المتوسطية بين اسبانيا ومنطقة الريف المغربي لأول مرة منذ أكثر من 40 عاما.
والتقط مجموعة من المهتمين بالحفاظ على الحياة البحرية صوراً لسمكة القرش في محيط أرخبيل كابريرا.
ويُذكر أن آخر رؤية مؤكدة لمثل هذا النوع من الأسماك العملاقة في جزر البليار كانت من قبل صياد سمك عام 1976.
ويمكن أن يصل وزن هذه الأسماك الضخمة إلى طنّين، كما يمكن أن يبلغ طولها أكثر من 20 قدماً ( 6 أمتار)، وقد تصل سرعتها إلى 64 كم/ ساعة (40 ميلا في الساعة).
وقال عالم الأحياء وصانع الأفلام الوثائقية فيرناندو لوبيز ميروسون لوكالة أنباء (إي إف إي) "إن شائعة وجود أسماك قرش بيضاء كبيرة في المياه الاسبانية مستمرة منذ زمن". ويضيف:" ومع ذلك، لم نتمكن من توثيق وجودهم لسنوات عديدة."
وكان علماء من مركز البحوث البحرية التي تعمل على حماية نظام الحياة المائية قد قاموا بتصوير القرش الأبيض لأكثر من ساعة.
وقال لوبيز ميرونز لصحيفة "إل باييس" الإسبانية: "شاهدنا سمك القرش عن قرب لمدة 70 دقيقة على بعد ثلاثة أمتار من القارب".
ووفقا لفيلم وثائقي يعود لعام 2007 ،تم اصطياد 27 من تلك الأسماء حول جزر البليار بين عامي 1920 و 1976.