شباب أزلاف يتشبثون بدعوة رئيس الجماعة لحوار إصلاح

ikhasa ijnalhiwar adyiri ma3kol ; machi ikhari9an waha : amalmas2olin iganakh dimidar; akhari9 awani iwanagni;baz; chokran nadorcity

تحية لشباب أزلاف على وعيهم بمطالبهم وحقوقهم العادلة والمشروعة

bravo 3likom wah nichan ikhasa adyn9as chwyat dagani drost waha macha hhhhhhhhhhhh

tahiya nidaliya lichabab azlaf alghayourin 3ala lmntaka 3ala somod wa istimrar fi ihtijajat .

مثل هذه الاحتجاجات لا يمكن الانتقاص منها،فهي بمثابة الشرارة التي يعقبها الحريق أو بمثابة النقطة التي تفيض الكأس،فعندما يصر المواطنون بجماعة -ازلاف -على محاربة الفساد ومساءلة المسؤولين عما يفرطون فيه بدعوى خدمة الصالح العام في حين أن كل المؤشرات تشير إلى أن أي رئيس جماعة يقبع بمنصبه عقودا من الزمن فهو يرى في ذلك ملكية عائلية قابلة للتوريث إبنا عن أب،وبإستمرارمثل هذه الاحتجاجات الشعبية سيكون ذلك بمثابة بوليصة التأمين الافضل،للدفع بالمنطقة نحو الاستفادة الحقيقية من تلك الاموال الطائلة التي تختلس تحت ذريعة الانفاق في السفريات وأداء التكالييف الوهمية التي يدعى أنها تصرف في وقود السيارات التابعة للجماعة أو الاموال التي يقال بإنها تؤدى مقابل إحداث بعض التجهيزات التافهة،ولان الحديث عن جما عة ازلاف أو عن أية جماعة أخرى جارة ومحيطة حديث ذو شجون وبالتوقف عند أبرز مظاهر التهميش بما يجعلنا نستقرئ عن ظهر قلب أبرز النقط السوداء التي تعبر عن أن التسيير الاداري مرتهن للفساد والخروقات فلابد من رصد حقائق تعيشها هذه المنطقة المفصولة عن الاهتمام السياسي المغربي، فإذا أردنا أن نستشهد عما نقوله بواقع غياب ملعب رياضي يلبي حاجيات الشباب الذن يضطرون لممارسة لعبة كرة القدم في الازقة والشوارع بما يعرض سلامتهم للخطر،سيأتي مواطن من الساكنة ليقول لو فكرتم في غياب المستشفيات لعلمتم قيمة الخطر الحقيقي الذي يتهدد حياتنا ،ويقول اخر- قليل من النظافة مع منع التجار من احتلال الاماكن العمومية-،وينبري مواطن فجأة فيقول بصوت مزمجر نطالب فقط بمساحة خضراء تذهب عنا هذا الاختناق الناجم عن تناثر الغباروثقل الاسمنت، ويعقب عليه طفل في مقتبل العمر مساحة خضراء ونافورة ترش المياه بقوة الى الاعلى كتلك التي نشاهدها على الشاشة لحظة الاذان ، يتقدم شاب فيتطرق الى الخروقات التي تشوب سير جماعتهم ويجد ،عجوز، في ذلك فرصة للكشف عن واقع النقل والمواصلات ،وما يكاد ينتهي من سرد حديثه حتى تظهر إمرأة مسنة ترصد لنا واقع الفوضى التى تطغى على إنعقاد عملية البيع والشراء في الاسواق الاسبوعية حيث الخلط بين المواد الغذائية والسموم القاتلة للفئران علاوة عن غياب أدنى وسائل المراقبة لا سيما إذا تعلق الامر بواقع اللحوم التي تهيئ وتعرض على الزبناء في ظروف تفتقر إلى أدنى شروط السلامة الغذائية،ربما ما نشير اليه هنا يعد بمثابة غيض من فيض،فواقع التهميش الذي يجثم على مثل هذه المناطق من المغرب الحبيب لا يجد له مكانة في سياسة الاحزاب التي يرى زعماؤها في هؤلاء المواطنين أصواتا إنتخابية تصلح لكي تسلك طريقا نحو النفوذ والغنى الفاحش،وما عدا ذلك لمن يشاء،وأرجو من الموقع نشر التعليق وشكرا

أتسائل يا ناضور سيتي لماذا تغيرون مضمون وعنوان التغطية غير ما هو موجود فهناك قلب للحقائق المرجو تفادي ذلك وايصال الرسالة كما هي وأداء الرسالة الاعلامية بكل مصداقية . تحية