ناظورسيتي
أعلن المجلس الإسلامي المغربي في اسكندنافيا عن رحلة لشباب ذات المجلس توجههم صوب الوطن الأم المغرب، إذ يتم هذا التحرك بدعم من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وسيستفيد منه زهاء الـ50 من فئتي الذكور والإناث بهدف تكريس تربية المشاركين على المواطنة وتحفيز تشبثهم بالقيم الثقافية والدينية للبلاد الأصل.
الرحلة تمتد من الـ16 أبريل إلى غاية الـ23 منه ووضع لها برنامج يمتد على 7 مدن مغربية هي مراكش والدار البيضاء والرباط وفاس ومكناس وإيفران وإيموزار.. بتأطير من جمال المحمدي الشاغل لمهمة "رئيس لجنة الرحلة".إذ من المنتظر أن يمكن التحرك كافة المستفيدين من زيارة عدد من المآثر العمرانية والتاريخية زيادة على ثلة من المرافق الدينية بالمملكة، إضافة لمقري وزارتي الجالية والأوقاف.
مبادرة المجلس الإسلامي المغربي تنطلق من عواصم الدول الاسكندنافية كوبنهاكن، اوسلو وستوكهولم، على أن تتخذ مدينة مراكش المغربية، ومطار المنارة بها، كنقطة للوصول ثم المغادرة.. وذلك في خطوة لتوثيق الوصال بين مغاربة المهجر والمملكة المغربية مع تكريس قطيعة مع ظاهرة تنقل مغاربة الخارج صوب عدد من الدول السياحية الآسيوية والأوروبية عوض القدوم لأرض الوطن من أجل زيادة تكريس موقع الهوية الأم.
أعلن المجلس الإسلامي المغربي في اسكندنافيا عن رحلة لشباب ذات المجلس توجههم صوب الوطن الأم المغرب، إذ يتم هذا التحرك بدعم من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وسيستفيد منه زهاء الـ50 من فئتي الذكور والإناث بهدف تكريس تربية المشاركين على المواطنة وتحفيز تشبثهم بالقيم الثقافية والدينية للبلاد الأصل.
الرحلة تمتد من الـ16 أبريل إلى غاية الـ23 منه ووضع لها برنامج يمتد على 7 مدن مغربية هي مراكش والدار البيضاء والرباط وفاس ومكناس وإيفران وإيموزار.. بتأطير من جمال المحمدي الشاغل لمهمة "رئيس لجنة الرحلة".إذ من المنتظر أن يمكن التحرك كافة المستفيدين من زيارة عدد من المآثر العمرانية والتاريخية زيادة على ثلة من المرافق الدينية بالمملكة، إضافة لمقري وزارتي الجالية والأوقاف.
مبادرة المجلس الإسلامي المغربي تنطلق من عواصم الدول الاسكندنافية كوبنهاكن، اوسلو وستوكهولم، على أن تتخذ مدينة مراكش المغربية، ومطار المنارة بها، كنقطة للوصول ثم المغادرة.. وذلك في خطوة لتوثيق الوصال بين مغاربة المهجر والمملكة المغربية مع تكريس قطيعة مع ظاهرة تنقل مغاربة الخارج صوب عدد من الدول السياحية الآسيوية والأوروبية عوض القدوم لأرض الوطن من أجل زيادة تكريس موقع الهوية الأم.