عبد المجيد أمياي
بعد مقترح اللجنة الجهوية للناظور والحسيمة، للمجلس الوطني لحقوق الانسان، للتوسط بين نشطاء حراك الريف والدولة، كشف قيادي في الحراك الشعبي بالحسيمة ، أن 9 شخصيات حقوقية وسياسية وذات إهتمامات أخرى طرحت نفسها للتوسط بين نشطاء الحراك والدولة.
وأكد المصدر ذاته، أن نشطاء الحراك عبروا منذ 7 فبراير الماضي، أي بعد يوم واحد من التدخل الذي باشرته القوات العمومية، ضد المعتصمين بساحة محمد السادس عن رغبتهم في الحوار.
وأضاف المتحدث نفسه، أن الموقف النهائي من مبادرة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ومبادرة الشخصيات المعنية التي لم يكشف عن أسمائها حفاظاً على رغبة هذه الشخصيات، سيصدره نشطاء الحراك في الساعات المقبلة، بعد الحسم في الأمر في الاجتماع الذي قرره قادة الحراك في تمام الساعة الثامنة من مساء اليوم الجمعة.
"أنا مع كل المبادرات التي تدفع في إتجاه الحوار الجاد والمسؤول" يضيف المصدر ذاته، قبل أن يؤكد أن نشطاء الحراك لن يقبلوا بالحوار مع شخصيات بعينها على رأسها وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت والوالي اليعقوبي ورئيس الجهة إلياس العماري، هذا الأخير الذي سبق لنشطاء في الحراك أن ردوا على مبادرة أطلقها باسم مجلس الجهة للحوار بالرفض.
بعد مقترح اللجنة الجهوية للناظور والحسيمة، للمجلس الوطني لحقوق الانسان، للتوسط بين نشطاء حراك الريف والدولة، كشف قيادي في الحراك الشعبي بالحسيمة ، أن 9 شخصيات حقوقية وسياسية وذات إهتمامات أخرى طرحت نفسها للتوسط بين نشطاء الحراك والدولة.
وأكد المصدر ذاته، أن نشطاء الحراك عبروا منذ 7 فبراير الماضي، أي بعد يوم واحد من التدخل الذي باشرته القوات العمومية، ضد المعتصمين بساحة محمد السادس عن رغبتهم في الحوار.
وأضاف المتحدث نفسه، أن الموقف النهائي من مبادرة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ومبادرة الشخصيات المعنية التي لم يكشف عن أسمائها حفاظاً على رغبة هذه الشخصيات، سيصدره نشطاء الحراك في الساعات المقبلة، بعد الحسم في الأمر في الاجتماع الذي قرره قادة الحراك في تمام الساعة الثامنة من مساء اليوم الجمعة.
"أنا مع كل المبادرات التي تدفع في إتجاه الحوار الجاد والمسؤول" يضيف المصدر ذاته، قبل أن يؤكد أن نشطاء الحراك لن يقبلوا بالحوار مع شخصيات بعينها على رأسها وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت والوالي اليعقوبي ورئيس الجهة إلياس العماري، هذا الأخير الذي سبق لنشطاء في الحراك أن ردوا على مبادرة أطلقها باسم مجلس الجهة للحوار بالرفض.