المزيد من الأخبار






شرطي يتعرض لكسر جمجمته بعد هجوم عليه بالحجارة


شرطي يتعرض لكسر جمجمته بعد هجوم عليه بالحجارة
ناظورسيتي - متابعة

علم لدى ولاية أمن العيون أن موظف شرطة برتبة حارس أمن، يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة السمارة، تعرض لكسر في الجمجمة بعد تعرضه لاعتداء جسدي خطير بسبب رشقه بالحجارة أثناء مزاولته لمهامه الوظيفية.

وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الخميس، أنه يجري حاليا إخضاع الشرطي الضحية لتدخل طبي عاجل بمستشفى التخصصات بمدينة العيون، وذلك بعدما تبين من خلال الفحوصات الطبية أنه تعرض لكسر خطير ولإصابات جسدية أفقدته حاسة النطق.

وأكدت المديرية العامة للأمن الوطني أنها تكفلت بجميع مصاريف استشفاء وتطبيب الشرطي الضحية، كما أن مصالحها فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتوقيف جميع الأشخاص المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.



1.أرسلت من قبل amaghrabi في 29/03/2018 21:59
بسم الله الرحمان الرحيم.اصبح رجال امننا البواسل يعيشون في خطر امام هؤلاء المجرمين الانفصاليين الحقودين على الدولة المغربية.المقاربة الأمنية في الصحراء وفي غير الصحراء هي الوسيلة الوحيدة التي تضع حدا للتطاول على رجال امننا وهبة دولتنا.الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه الإساءة او الرشق بالحجارة او بالقذف او الشتم او او او .لا ديموقراطية اذا كان المحتجون لا يحترمون امننا ولا حرية التعبير ولا حرية التطاهر اذا كان المحتجين يتطاولون على امننا المحترم.التطاول على الامن هو الخط الأحمر,فلتذهب الديموقراطية وحقوق الانسان والتعبير والتطاهر في ستين داهية.يجب على دولتنا ان تعيد الحسابات السياسية في الصحراء وان تبدأ بالانفصالية اللعينة امينة حيدر وتشل حركتها ولا تتركها تصول وتجول في العالم ,يجب محاصرتها وشل حركاتها واغلاق فمها وان عاندت فبعض الركلات الى الدبر لابد منها,فلتستغث الى جنوب افريقيا والى المنطمات الحقوقية التي هي في الحقيقة منظمات عدوانية هدفها زعزعزت استقرار الدول المستقرة واشعال الفتن والنيران وبعد ذلك تغيب وتختفي.لماذا هذه المنطمات الحقوقية لا تظهر اليوم في ليبيا واليمن وسوريا والعراق بينما في الصحراء المغربية الامنة والمطمئنة وفي توركيا المتقدمة كم هائل من منظمات الحقوقية تنتقد وتعارض وتساعد أعداء الوحدة الوطنية وتجتمع معهم ويبحثون كيف يشعلون النيران وخلق الفتن.نصيحتي لدولتنا المغربية العظيمة انه اليوم لا شيئ سوى المقاربة الأمنية في جميع ربوع المملكة مع العمل الجاد في المقاربة التنموية لانه في الأخير المقاربة التنموية هي الحل المستقبلي الذي يجعل من الشعب المغربي يرضى عن الدولة المغربية وعن الحكومة المغربية.المقاربة الأمنية اليوم لا تفريط فيها مع الاشتغال في المقاربة التنموية لانها هي ضمان المستقبل والحصول على السلم الاجتماعي الذي هو أساس الامن والسلام

2.أرسلت من قبل محمد في 30/03/2018 00:02 من المحمول
الشفاء العاجل ان شاء الله

3.أرسلت من قبل Aziz في 30/03/2018 08:47
MEZYANE FIHOME F HAD AL-MOJRIMINE GHA ALLI LABAS CHI ZAYE DA AL-MOJRIMINE TAYATFAR3ANE ALA KHOTTO

4.أرسلت من قبل الجوهري في 31/03/2018 13:24 من المحمول
لا حول ولا قوة إلا بالله .لا بد من وضع حد لهؤلاء الملحدين الماركسيين التابعين لخلايا منظمة وجدت السبل لسيطره علىضعاف.الشخصية.تسهل.برمجتهم وفق مبادئ لا تمثل الإسلام .ادعوا بالشفاء لرجل الأمن الذي هو قبل كل شيء انسان
ومواطن وفرد من أسرة مغربية

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح