ناظورسيتي: متابعة
أطلق المواطنون المغاربة نداءات عاجلة إلى شركات الاتصال في البلاد، حثوا فيها على تقديم الدعم لضحايا الزلزال القاتل وإطلاق خطوط اتصال مجانية على الأقل خلال هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
قام مواطنون في مناطق متفرقة من المغرب بالتنديد بشدة لعدم تجاوب شركات الاتصالات بشكل كافي لإنقاذ أرواح المتضررين من الزلزال المدمر، وخاصة في القرى والمناطق الجبلية التي يصعب الوصول إليها في هذا الوقت.
وحتى اللحظة، لا تزال بعض المناطق المتضررة من آثار الزلزال تعاني من انقطاع خدمات الهاتف، مما يعيق القدرة على طلب المساعدة.
أطلق المواطنون المغاربة نداءات عاجلة إلى شركات الاتصال في البلاد، حثوا فيها على تقديم الدعم لضحايا الزلزال القاتل وإطلاق خطوط اتصال مجانية على الأقل خلال هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
قام مواطنون في مناطق متفرقة من المغرب بالتنديد بشدة لعدم تجاوب شركات الاتصالات بشكل كافي لإنقاذ أرواح المتضررين من الزلزال المدمر، وخاصة في القرى والمناطق الجبلية التي يصعب الوصول إليها في هذا الوقت.
وحتى اللحظة، لا تزال بعض المناطق المتضررة من آثار الزلزال تعاني من انقطاع خدمات الهاتف، مما يعيق القدرة على طلب المساعدة.
هناك مواطنون عالقون في القرى الجبلية ولا يمكنهم الحصول على بطاقات شحن لإجراء مكالمة هاتفية قد تنقذ حياة طفل أو شيخ أو أم مغربية أو حتى أسرة بأكملها.
ويقول نشطاء أن شركات الاتصالات في المغرب تتجاهل الكارثة التي أسفرت عن وفاة العديد من المواطنين في مناطق متعددة، وتستمر في تجاهل الاحتياجات الإنسانية دون أدنى شعور بالرحمة والشفقة.
تجدر الإشارة إلى أنباء تحدثت عن انقطاعات في الكهرباء والاتصالات في عدد من المناطق المنكوبة، بفعل تضرر عدد من البنى التحتية بفعل القوة المدمرة للزلزال الذي لت تشهد البلاد مثيلا له من أزيد من قرن.
ويقول نشطاء أن شركات الاتصالات في المغرب تتجاهل الكارثة التي أسفرت عن وفاة العديد من المواطنين في مناطق متعددة، وتستمر في تجاهل الاحتياجات الإنسانية دون أدنى شعور بالرحمة والشفقة.
تجدر الإشارة إلى أنباء تحدثت عن انقطاعات في الكهرباء والاتصالات في عدد من المناطق المنكوبة، بفعل تضرر عدد من البنى التحتية بفعل القوة المدمرة للزلزال الذي لت تشهد البلاد مثيلا له من أزيد من قرن.