طارق العاطفي:
سيكون شكيب الخياري مُضطرّا لاستعراض شريط صوَر لثلاثين سنة من حياته وهو يستحضر ذكرى ميلاده اليوم الجُمُعة، وهو المُناضل الحُقوقي ورئيس جمعية الريف لحقوق الإنسان المُزداد في الرابع عشر من غشت سنة تسعٍ وسبعين تسعمائة وألف، والمُدان ابتدائيا بتهمتي إهانة هيئات مُنظمة ومُخالفة قوانين مكتب الصرف بعقوبة سجنية نافذة تمتدّ لثلاث سنوات وغرامة مالية بقيمة تُناهز الستّة وسبعين مليونا من السنتيمات لفائدة إدارة الجمارك والضرائب الغير مُباشرة.
ويقضي شكيب الخياري عقوبته الابتدائية بالزنزانة الثلاثين المُتواجدة بالطابق الثالث لثالث أجنحة المُركب السجني عُكاشة بالدّار البيضاء، مُرتقبا لموعد برمجة جلسات استئناف لملفّه ، حيثُ أفادت مصادر مُطّلعة أنّ المُناضل الحقوقي الريفي يقضي وقته في المُطالعة والاستماع إلى قنوات أثيرية عبر مذياع وُوفيَ به حديثا، إضافة لكونه يُساير نشاطه اليومي وهو مُتمتّع بمعنويات عالية تجعله فخورا بآدائه ومُوقِنا ببراءته، مُمضيا ساعات في الاشتغال على مشاريع مُستقبلية يُخطّط لها من الآن على صفحات دفاتر بأقلام جُلبت له خلال إحدى زيارات العائلة.
ومن المُنتظر أن يعمل المُتضامنون طيلة اليوم الجُمُعة على تضمين صفحات المُساندة لشكيب الخياري بموقع "فْرِي شَكِيب" القائم بذاته وكذا مجموعة "الحرية للحقوقي شكيب الخياري" على "الفَيْسْبُوكْ" بكلمات مُهنّئة بذكرى ميلاد هذا المُعتقل الحقوقي وأُخرى مُطالبة بالعمل على إطلاق سراحه، ذلك بعدما تمّ خلال اليومين السابقين تبادل رسائل نصيّة قصير ورسائل إلكترونية مُتدارسة لحملة التضامن التي ترتقب مرحلة البرمجة الاستئنافية للقضية من أجل إثارة جوانب خفية من القضية غابت عن التناول الإعلامي التحليلي.
سيكون شكيب الخياري مُضطرّا لاستعراض شريط صوَر لثلاثين سنة من حياته وهو يستحضر ذكرى ميلاده اليوم الجُمُعة، وهو المُناضل الحُقوقي ورئيس جمعية الريف لحقوق الإنسان المُزداد في الرابع عشر من غشت سنة تسعٍ وسبعين تسعمائة وألف، والمُدان ابتدائيا بتهمتي إهانة هيئات مُنظمة ومُخالفة قوانين مكتب الصرف بعقوبة سجنية نافذة تمتدّ لثلاث سنوات وغرامة مالية بقيمة تُناهز الستّة وسبعين مليونا من السنتيمات لفائدة إدارة الجمارك والضرائب الغير مُباشرة.
ويقضي شكيب الخياري عقوبته الابتدائية بالزنزانة الثلاثين المُتواجدة بالطابق الثالث لثالث أجنحة المُركب السجني عُكاشة بالدّار البيضاء، مُرتقبا لموعد برمجة جلسات استئناف لملفّه ، حيثُ أفادت مصادر مُطّلعة أنّ المُناضل الحقوقي الريفي يقضي وقته في المُطالعة والاستماع إلى قنوات أثيرية عبر مذياع وُوفيَ به حديثا، إضافة لكونه يُساير نشاطه اليومي وهو مُتمتّع بمعنويات عالية تجعله فخورا بآدائه ومُوقِنا ببراءته، مُمضيا ساعات في الاشتغال على مشاريع مُستقبلية يُخطّط لها من الآن على صفحات دفاتر بأقلام جُلبت له خلال إحدى زيارات العائلة.
ومن المُنتظر أن يعمل المُتضامنون طيلة اليوم الجُمُعة على تضمين صفحات المُساندة لشكيب الخياري بموقع "فْرِي شَكِيب" القائم بذاته وكذا مجموعة "الحرية للحقوقي شكيب الخياري" على "الفَيْسْبُوكْ" بكلمات مُهنّئة بذكرى ميلاد هذا المُعتقل الحقوقي وأُخرى مُطالبة بالعمل على إطلاق سراحه، ذلك بعدما تمّ خلال اليومين السابقين تبادل رسائل نصيّة قصير ورسائل إلكترونية مُتدارسة لحملة التضامن التي ترتقب مرحلة البرمجة الاستئنافية للقضية من أجل إثارة جوانب خفية من القضية غابت عن التناول الإعلامي التحليلي.