ناظورسيتي:
تواصلا للقرارات الابتدائية الصادرة عن المحكمة الإدارية بوجدة بشأن إلغاء انتخاب بعض المجالس الجماعية المُشكّلة على ضوء التحالفات النّاجمة عن نتائج الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة، علمت موقع ناظورسيتي أنّ حُكما ابتدائيا آخر قد صدر يومه الخميس 30 يوليوز 2009 قاضٍ بإلغاء انتخاب تشكيل المجلس البلدي لميضار، في إجراء مُستجيب لطلبات الطُّعون المُقدّمة بعد تولّي محمّد شوحو رئاسة البلدية المعنية، حيث طال القرار إلغاء نتائج استحقاقات 12 يونيو الماضي بكّل من الدّائرتين الانتخابيتين 11 و14، ما يعني أنّ الرئيس الحالي طاله حُكم ابتدائي بإلغاء انتخابه من الأساس.
وفي اتّصال هاتفي بمحمّد شوحو المُنتمي لحزب الأصالة والمُعاصرة، أكّد لموقع ناظورسيتي بأنّه على عِلم ببعض حيثيات الحُكم رغم عدم توصُّله بإبلاغ في الأمر لحداثة النُّطق، إذ اعتبر الاستجابة لمطالب الطّاعنين شابتها عُيوب مربوطة بـ "تنصيب المحكمة نفسها بمثابة طرف في الدّعوى، مُشيرا إلى أنّ النظر القضائي في ملفّ الطّعن المُقدّم من لدن التجمّعيين عرف اجتهادات قضائية خارجة عن المُعطيات الواردة في طلب الطّاعنين، وذلك بتنظيم المحكمة الإدارية بوجدة لجلسة بحث مُفاجئة وغير مُبرّرة مسّت الأوراق المُلغاة.
وقد ربط شوحو بين المُعطى الحالي والتنظيم الحزبي للأصالة والمُعاصرة برابطة "الاستهداف" والرغبة في التصدّي لمشاريع التغيير الجادّة، حيث ربط بين القرار الابتدائي "المُفاجئ" المحكمة الإدارية بوجدة والتدخّل السّافر لقائد ميضار في تشكيل المجلس البلدي لميضار، مؤكّدا أنّه تمّ رفع التقارير الضرورية للجنة الطّعون بحزب الأصالة ومُعاصرة.
تواصلا للقرارات الابتدائية الصادرة عن المحكمة الإدارية بوجدة بشأن إلغاء انتخاب بعض المجالس الجماعية المُشكّلة على ضوء التحالفات النّاجمة عن نتائج الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة، علمت موقع ناظورسيتي أنّ حُكما ابتدائيا آخر قد صدر يومه الخميس 30 يوليوز 2009 قاضٍ بإلغاء انتخاب تشكيل المجلس البلدي لميضار، في إجراء مُستجيب لطلبات الطُّعون المُقدّمة بعد تولّي محمّد شوحو رئاسة البلدية المعنية، حيث طال القرار إلغاء نتائج استحقاقات 12 يونيو الماضي بكّل من الدّائرتين الانتخابيتين 11 و14، ما يعني أنّ الرئيس الحالي طاله حُكم ابتدائي بإلغاء انتخابه من الأساس.
وفي اتّصال هاتفي بمحمّد شوحو المُنتمي لحزب الأصالة والمُعاصرة، أكّد لموقع ناظورسيتي بأنّه على عِلم ببعض حيثيات الحُكم رغم عدم توصُّله بإبلاغ في الأمر لحداثة النُّطق، إذ اعتبر الاستجابة لمطالب الطّاعنين شابتها عُيوب مربوطة بـ "تنصيب المحكمة نفسها بمثابة طرف في الدّعوى، مُشيرا إلى أنّ النظر القضائي في ملفّ الطّعن المُقدّم من لدن التجمّعيين عرف اجتهادات قضائية خارجة عن المُعطيات الواردة في طلب الطّاعنين، وذلك بتنظيم المحكمة الإدارية بوجدة لجلسة بحث مُفاجئة وغير مُبرّرة مسّت الأوراق المُلغاة.
وقد ربط شوحو بين المُعطى الحالي والتنظيم الحزبي للأصالة والمُعاصرة برابطة "الاستهداف" والرغبة في التصدّي لمشاريع التغيير الجادّة، حيث ربط بين القرار الابتدائي "المُفاجئ" المحكمة الإدارية بوجدة والتدخّل السّافر لقائد ميضار في تشكيل المجلس البلدي لميضار، مؤكّدا أنّه تمّ رفع التقارير الضرورية للجنة الطّعون بحزب الأصالة ومُعاصرة.