شَاهِدُواْ فِيديُو جَدِيد لِـ2014: دَلاَفِيـن وَديعَة بسَوَاحِل النّاظُور وَالحسِيمَة
ناظورسيتي: بدر أعراب
أجرَى فَريقٌ مِنَ العُلماء خِلال السَنة الجَاريَة، بَحثاً عِلمِياً عَن حيَاة حِيتانِ الدلاَفِين الوَديعة، المَحبُوبة لَدى عامّةِ النّاس في كلّ الأقطـار صَغيرهِم مِثلُمَا كَبيرهِم، عَبرَ كلّ الحِقّبِ والأزمَـان، لِـاِبتسَامَتها الطفُولِية الدائِمَة المَرسُومَة علَى طلعتِها البَهّيَة، ولَطافة سُلُوكِها الألِيف المَجبُولةِ علَيهَا خِلقِياً، فتَعَقبـُوا مسَاراتِها عَبر أعَالِي البِحَار بأحْدثِ التِّقنيَاتِ المُتطّوِرة في عالَم الكَامِيرات، لِيسْتقّر المَطافُ بفريقِ العُلمَاء الأجَانِب، عِند سَاحليْ النَاظور والحُسيمَة، حَيثُ تُداعِب الدّلـافِين المُفعَمَة بالحيَويَة المِياهَ الدّافِئة لِخليج "البُورَانْ"، حتّى أنّ عدداً مِن أربَاب مَراكِب الصّيدِ بالحَاضِرتَين، أكّـدوا باِستِمرار وغَير مَا مرّةٍ، عَلى أنّ صِغار الدّلـافِين تَقعُ في شِرَاك خُيُوط شّبابيك الصيد التّي يَنصبُونَها عَلى بُعْدِ كِيلُومتراتٍ قليلَةٍ عَن بَحرِ مَارتشيكا وتشارَّانَا وَوارْش وغيرِها مِن الشُطآنِ المُحِيطة، اِلاَّ أنَّهُم مَا يَلبَثُـوا يَفكُّونَ أسْرهَـا لِتَنطلِق مُجدّدا اِلَى أسرَابِها آمِنةً.
نَترُكُكم مَع الفِيديو الرّائِع الذِي يُصّوِّرُ الحِتّان الجمِيلَة وَهِي تَمخُر عِبَابَ المِياهَ الاِقلِميَة للنَّاظُور وَالحُسِيمَة:
أجرَى فَريقٌ مِنَ العُلماء خِلال السَنة الجَاريَة، بَحثاً عِلمِياً عَن حيَاة حِيتانِ الدلاَفِين الوَديعة، المَحبُوبة لَدى عامّةِ النّاس في كلّ الأقطـار صَغيرهِم مِثلُمَا كَبيرهِم، عَبرَ كلّ الحِقّبِ والأزمَـان، لِـاِبتسَامَتها الطفُولِية الدائِمَة المَرسُومَة علَى طلعتِها البَهّيَة، ولَطافة سُلُوكِها الألِيف المَجبُولةِ علَيهَا خِلقِياً، فتَعَقبـُوا مسَاراتِها عَبر أعَالِي البِحَار بأحْدثِ التِّقنيَاتِ المُتطّوِرة في عالَم الكَامِيرات، لِيسْتقّر المَطافُ بفريقِ العُلمَاء الأجَانِب، عِند سَاحليْ النَاظور والحُسيمَة، حَيثُ تُداعِب الدّلـافِين المُفعَمَة بالحيَويَة المِياهَ الدّافِئة لِخليج "البُورَانْ"، حتّى أنّ عدداً مِن أربَاب مَراكِب الصّيدِ بالحَاضِرتَين، أكّـدوا باِستِمرار وغَير مَا مرّةٍ، عَلى أنّ صِغار الدّلـافِين تَقعُ في شِرَاك خُيُوط شّبابيك الصيد التّي يَنصبُونَها عَلى بُعْدِ كِيلُومتراتٍ قليلَةٍ عَن بَحرِ مَارتشيكا وتشارَّانَا وَوارْش وغيرِها مِن الشُطآنِ المُحِيطة، اِلاَّ أنَّهُم مَا يَلبَثُـوا يَفكُّونَ أسْرهَـا لِتَنطلِق مُجدّدا اِلَى أسرَابِها آمِنةً.
نَترُكُكم مَع الفِيديو الرّائِع الذِي يُصّوِّرُ الحِتّان الجمِيلَة وَهِي تَمخُر عِبَابَ المِياهَ الاِقلِميَة للنَّاظُور وَالحُسِيمَة:
