شَريط فيديو نَادر يُظهر الأمير الخَطّابي في منفَاه السّحيق بجزيرة لارينيون
ناظورسيتي: خاص
نادرة هي الوثائق والأرشيف الذي يتناول تاريخ وتفاصيل حياة الأسرة الخطابيّة بمنفاها بجزيرة لارينيون، كما هو حال هذا المقطع من شريط فيديو مصوّر يظهر من خلاله الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي إلى جانب شخص يبدو أنه أحد المسؤولين أو المكلفين وهما في حوار إلى جوار حديقة المنزل/ الإقامة التي احتضنت الأسرة الخطابية بعد نفيها سنة 1926.
من جانب آخر، يُظهر الفيديو المذكور بعض أفراد/ أبناء الأسرة الخطابية، في سن صغير، والتي- الأسرة- كانت متكونة من أبناء محمد ومْحمد الخطابي، وعمهم عبد السلام الخطابي.
تجدر الإشارة إلى أن البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي، وبعد التكالب الاستعماري عليه، استسلم رأفة بأهل الريف، يوم27 مايو 1926، قبل أن يتم نفيه إلى جزيرة لاريونيون". عملية نفي الخطابي استمرّت عشرين سنة، قبل أن يوقفها تدخّل رموز وخلايا المقاومة المغربية المستقرة في العاصمة المصرية القاهرة، ليتم تخليصه من قبضة المستعمرين أثناء نقله في اتجاه فرنسا، وإيصاله إلى مصر عام 1947.
نادرة هي الوثائق والأرشيف الذي يتناول تاريخ وتفاصيل حياة الأسرة الخطابيّة بمنفاها بجزيرة لارينيون، كما هو حال هذا المقطع من شريط فيديو مصوّر يظهر من خلاله الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي إلى جانب شخص يبدو أنه أحد المسؤولين أو المكلفين وهما في حوار إلى جوار حديقة المنزل/ الإقامة التي احتضنت الأسرة الخطابية بعد نفيها سنة 1926.
من جانب آخر، يُظهر الفيديو المذكور بعض أفراد/ أبناء الأسرة الخطابية، في سن صغير، والتي- الأسرة- كانت متكونة من أبناء محمد ومْحمد الخطابي، وعمهم عبد السلام الخطابي.
تجدر الإشارة إلى أن البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي، وبعد التكالب الاستعماري عليه، استسلم رأفة بأهل الريف، يوم27 مايو 1926، قبل أن يتم نفيه إلى جزيرة لاريونيون". عملية نفي الخطابي استمرّت عشرين سنة، قبل أن يوقفها تدخّل رموز وخلايا المقاومة المغربية المستقرة في العاصمة المصرية القاهرة، ليتم تخليصه من قبضة المستعمرين أثناء نقله في اتجاه فرنسا، وإيصاله إلى مصر عام 1947.
