متابعة
المغربيات هن أكبر ضحايا الشبكات الإجرامية المتخصصة في الدعارة والاستغلال الجنسي بإسبانيا وإيطاليا في السنوات الأخيرة، إلى درجة أنهن يتعرض للتعنيف من قبل الزبناء الذين يحاولون تجسيد ما يرونه في مشاهد البورنوغرافية على أرض الواقع في أوكار الدعارة.
تحقيق لصحيفة "دياري ودي قاديس" تحت عنوان: "الدعارة في البيوت أكثر صعوبة من نوادي الترفيه"، كشف أن المغربيات تعتبرن من أكثر الجنسيات التسع الأكثر استهدافا من قبل شبكات الدعارة في منطقة "قاديس" في الجنوب الإسباني.
التحقيق أوضح أنه خلال سنة 2017، قامت جمعية "نساء غاديس"، المعروفة في المنطقة، بمساعدة 13 مغربية كن يتعرضن للاستغلال الجنسي، علاوة على 81 امرأة من جمهورية الدومنكان، و 80 رومانية، 35 كولومبية، و 7 وأكوادوريات، و 4 من الأوروغواي، و 4 كوبيات، و 4 نيجريات.
التحقيق أشار إلى أن المغربيات والنيجيريات تعتبرن أكثر الإفريقيات استهدافا من قبل شبكة الدعارة في منطقة قاديس، وأضاف، كذلك، أن أعمارهن تتراوح ما بين 18 و 60 سنة، وحذرت الجمعية من كون الضحايا المغربيات يتعرضن بسبب وضعهن غير القانوني والفقر وغياب فرص العمل، للاستغلال الجنسي من قبل شبكات الدعارة التي تدفع لهن 50 في المائة من مجموع ما حصلن عليه من الزبناء، علاوة على إجبارهن على دفع 500 درهم في اليوم كتعويض على الشقة أو المكان الذي يستقبلن فيه الزبناء.
كما أشارت، كذلك، إلى تعرض عاملات الجنس الأجنبيات إلى التعنيف من قبل الزبناء الجدد من الشباب، الذين يسعون إلى نقل مشاهد التعنيف التي يشاهدونها في أفلام البورنوغرافية إلى علاقاتهم الجنسية مع عاملات الجنس الأجنبيات اللواتي هن في الحقيقة ضحايا شبكات الدعارة.
صحيفة "لاغازيتا كريستيانا" كشفت أن المغربيات يوجدن على رأس قائمة ضحايا شبكة الدعارة والاستغلال الجنسي في إيطاليا على طول اليوم، حيث أشار تقرير الصحيفة أن الأمر "يتعلق بنساء تتراوح أعمارهن ما بين 13 و 40 عاما، يجبرن على ممارسة الجنس 10 إلى 20 مرة في اليوم"، مبرزا أنهن ينحدرن من نيجيريا والمغرب وروسيا وأوكرانيا وبلغاريا ورومانيا ومصر وبلدان من أمريكا اللاتينية، مشيرا، كذلك، إلى أن المغربيات يتم إخضاعهن للإجهاض في حالة ظهر أنهن حوامل، واعتمد التقرير على معلومات وأرقام منظمة الهجرة العالمية.
المغربيات هن أكبر ضحايا الشبكات الإجرامية المتخصصة في الدعارة والاستغلال الجنسي بإسبانيا وإيطاليا في السنوات الأخيرة، إلى درجة أنهن يتعرض للتعنيف من قبل الزبناء الذين يحاولون تجسيد ما يرونه في مشاهد البورنوغرافية على أرض الواقع في أوكار الدعارة.
تحقيق لصحيفة "دياري ودي قاديس" تحت عنوان: "الدعارة في البيوت أكثر صعوبة من نوادي الترفيه"، كشف أن المغربيات تعتبرن من أكثر الجنسيات التسع الأكثر استهدافا من قبل شبكات الدعارة في منطقة "قاديس" في الجنوب الإسباني.
التحقيق أوضح أنه خلال سنة 2017، قامت جمعية "نساء غاديس"، المعروفة في المنطقة، بمساعدة 13 مغربية كن يتعرضن للاستغلال الجنسي، علاوة على 81 امرأة من جمهورية الدومنكان، و 80 رومانية، 35 كولومبية، و 7 وأكوادوريات، و 4 من الأوروغواي، و 4 كوبيات، و 4 نيجريات.
التحقيق أشار إلى أن المغربيات والنيجيريات تعتبرن أكثر الإفريقيات استهدافا من قبل شبكة الدعارة في منطقة قاديس، وأضاف، كذلك، أن أعمارهن تتراوح ما بين 18 و 60 سنة، وحذرت الجمعية من كون الضحايا المغربيات يتعرضن بسبب وضعهن غير القانوني والفقر وغياب فرص العمل، للاستغلال الجنسي من قبل شبكات الدعارة التي تدفع لهن 50 في المائة من مجموع ما حصلن عليه من الزبناء، علاوة على إجبارهن على دفع 500 درهم في اليوم كتعويض على الشقة أو المكان الذي يستقبلن فيه الزبناء.
كما أشارت، كذلك، إلى تعرض عاملات الجنس الأجنبيات إلى التعنيف من قبل الزبناء الجدد من الشباب، الذين يسعون إلى نقل مشاهد التعنيف التي يشاهدونها في أفلام البورنوغرافية إلى علاقاتهم الجنسية مع عاملات الجنس الأجنبيات اللواتي هن في الحقيقة ضحايا شبكات الدعارة.
صحيفة "لاغازيتا كريستيانا" كشفت أن المغربيات يوجدن على رأس قائمة ضحايا شبكة الدعارة والاستغلال الجنسي في إيطاليا على طول اليوم، حيث أشار تقرير الصحيفة أن الأمر "يتعلق بنساء تتراوح أعمارهن ما بين 13 و 40 عاما، يجبرن على ممارسة الجنس 10 إلى 20 مرة في اليوم"، مبرزا أنهن ينحدرن من نيجيريا والمغرب وروسيا وأوكرانيا وبلغاريا ورومانيا ومصر وبلدان من أمريكا اللاتينية، مشيرا، كذلك، إلى أن المغربيات يتم إخضاعهن للإجهاض في حالة ظهر أنهن حوامل، واعتمد التقرير على معلومات وأرقام منظمة الهجرة العالمية.