ناظور سيتي: متابعة
اختار الدكتور أحمد عالوش، أخصائي داء السكري والغدد والتغذية بالناظور، في حلقة اليوم من سلسلة حلقات صحتي في رمضان، الحديث عن مرض تشحم الكبد، لما يلعبه هذا العضو من دور كبير في جسم الإنسان.
وقدم الأخصائي أحمد عالوش، الذي يُعد من خيرة أطباء وأخصائيي داء السكري والتغذية على مستوى إقليم الناظور والجهة، مجموعة من النصائح التي تقي الأشخاص من الإصابة بهذا المرض خلال شهر رمضان.
وفي هذا الإطار، قال الأخصائي في داء السكري والغدد والتغذية، إن مرض تشحم الكبد له ارتباط كبير في نظام التغذية المتبع لدى الفرد.
اختار الدكتور أحمد عالوش، أخصائي داء السكري والغدد والتغذية بالناظور، في حلقة اليوم من سلسلة حلقات صحتي في رمضان، الحديث عن مرض تشحم الكبد، لما يلعبه هذا العضو من دور كبير في جسم الإنسان.
وقدم الأخصائي أحمد عالوش، الذي يُعد من خيرة أطباء وأخصائيي داء السكري والتغذية على مستوى إقليم الناظور والجهة، مجموعة من النصائح التي تقي الأشخاص من الإصابة بهذا المرض خلال شهر رمضان.
وفي هذا الإطار، قال الأخصائي في داء السكري والغدد والتغذية، إن مرض تشحم الكبد له ارتباط كبير في نظام التغذية المتبع لدى الفرد.
كما أورد المصدر، أن هذا المرض الذي لا يعطي أية علامات أو أعراض مباشرة تدل على إصابة الكبد بالتشحم، يتسبب في عدد من الأمراض الأخرى منها داء السكري و مقاومة الأنسولين و سرطان الكبد وغيرها.
وتحدث الطبيب، عن عاملين أساسين يكونان وراء إصابة الشخص بمرض تشحم الكبد، يكمنان في طبيعة التغذية غير السليمة الطاغية لدى البعض و الإفراط في تناول السكريات والعصائر، وكذا عدم ممارسة الرياضة.
وخلص المتحدث، الذي سبق وأن شغل طبيبا بالمستشفى الجامعي ببلجيكا وفرنسا، إلى أنه لا وجود لأي علاج لتشحم الكبد، وأن الوقاية تظل أفضل علاج لهذا المرض، يردف نفس المتحدث.
وتحدث الطبيب، عن عاملين أساسين يكونان وراء إصابة الشخص بمرض تشحم الكبد، يكمنان في طبيعة التغذية غير السليمة الطاغية لدى البعض و الإفراط في تناول السكريات والعصائر، وكذا عدم ممارسة الرياضة.
وخلص المتحدث، الذي سبق وأن شغل طبيبا بالمستشفى الجامعي ببلجيكا وفرنسا، إلى أنه لا وجود لأي علاج لتشحم الكبد، وأن الوقاية تظل أفضل علاج لهذا المرض، يردف نفس المتحدث.