ناظورسيتي ـ مُتابعة:
دعت صحيفة "إلدِيَا|اليوم" الإسبانية الصّادرة بكناريا والواسعة الانتشار بالأرخبيل بأن تعمل حكومة مدريد على تسليم ثغري سبتة ومليلية إلى السلطات المغربية باعتبار الثغرين رازحين تحت الاستعمار الاسباني. جاء ذلك ضمن افتتاحية نشرتها الصحيفة الإسبانية بعنوان: "إسبان مُزيّفون"، إذ ورد فيها: "إنّ تسليم سبتة ومليلية إلى المملكة المغربية سيكون عودة للمنطق لأنّ الثغرين المُحتلّين يقعان في قارة أخرى غير أوروبا، ما يجعل المدينتين إفريقيتين وليستا أوروبيتين، ما يجعلهما منطقيا مدينتين مغربيتين وليستا إسبانيتين".
وقد استندت الصحيفة الإسبانية في تحليل موضوعها إلى تقرير إخباري سبق نشره شهر يونيو الماضي بأسبوعية "نيوزويك|الأخبار الأسبوعية" الأمريكية، وهو التقرير الذي انكبّ حول المُستعمرات في العالم، حيث حّدّدت مُستعمرات إسبانيا ضمن التقرير في سبعِ تعيش بها ثلاثة ملايين نسمة، و هي: سبتة ومليلية وصخرة باديس والجزر الجعفرية وجزر البليار وجزر الكناري وصخرة دي لا غوميرا. إذ ورد في التقرير الأمريكي بأنّ سبتة ومليلية واقعتان بالسّاحل الشمالي المغربي وأنّ السيطرة الإسبانية عليهما جعلتهما مدينتين من مُدن الاتّحاد الأوروبي.
وحاولت الصجيفة الإسبانية فرض وجهة نظر تقتضي إعادة المدينتين للمغرب بعد تسوية وضعية أرخبيل الكناري بوصفه بلدا حُرّا مُستقلاّ ذا سيادة، حتّى لا يُطالب به المغرب.
دعت صحيفة "إلدِيَا|اليوم" الإسبانية الصّادرة بكناريا والواسعة الانتشار بالأرخبيل بأن تعمل حكومة مدريد على تسليم ثغري سبتة ومليلية إلى السلطات المغربية باعتبار الثغرين رازحين تحت الاستعمار الاسباني. جاء ذلك ضمن افتتاحية نشرتها الصحيفة الإسبانية بعنوان: "إسبان مُزيّفون"، إذ ورد فيها: "إنّ تسليم سبتة ومليلية إلى المملكة المغربية سيكون عودة للمنطق لأنّ الثغرين المُحتلّين يقعان في قارة أخرى غير أوروبا، ما يجعل المدينتين إفريقيتين وليستا أوروبيتين، ما يجعلهما منطقيا مدينتين مغربيتين وليستا إسبانيتين".
وقد استندت الصحيفة الإسبانية في تحليل موضوعها إلى تقرير إخباري سبق نشره شهر يونيو الماضي بأسبوعية "نيوزويك|الأخبار الأسبوعية" الأمريكية، وهو التقرير الذي انكبّ حول المُستعمرات في العالم، حيث حّدّدت مُستعمرات إسبانيا ضمن التقرير في سبعِ تعيش بها ثلاثة ملايين نسمة، و هي: سبتة ومليلية وصخرة باديس والجزر الجعفرية وجزر البليار وجزر الكناري وصخرة دي لا غوميرا. إذ ورد في التقرير الأمريكي بأنّ سبتة ومليلية واقعتان بالسّاحل الشمالي المغربي وأنّ السيطرة الإسبانية عليهما جعلتهما مدينتين من مُدن الاتّحاد الأوروبي.
وحاولت الصجيفة الإسبانية فرض وجهة نظر تقتضي إعادة المدينتين للمغرب بعد تسوية وضعية أرخبيل الكناري بوصفه بلدا حُرّا مُستقلاّ ذا سيادة، حتّى لا يُطالب به المغرب.