ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يبدوا أن جماعة إعزانن بالناظور تعيش نوع من الفوضى والتسيب، حيث أن صراعات سياسية ضيقة بين أطراف داخل الجماعة، تحولت إلى أعمال صبيانية بين الأطراف المتصارعة، وعوض التنافس على خدمة مصالح ساكنة الجماعة وتنميتها، أصبح الأطراف تتنافس على من يخرق القانون.
حيث أثار مجموعة من النشطاء من داخل الجماعة أن أعضاء قاموا بمجموعة من الخروقات، حيث أن أحدهم قام بإنشاء مزرعة دون ترخيص، فيما قام ثاني بحفر بئر دون علم السلطات ودون الترخيص له، ووثقوا لبناء لأحد المحسوبين على المجموعة الثانية كذلك دون أن يقوم بالإجراءات القانونية المنصوص عليها.
وحسب ذات النشطاء فإن الأمر أصبح يثير السخرية والامتعاض في نفس الوقت، حيث ان ساكنة الجماعة تنتظر منذ سنوات التنمية والتغيير، إلا أن هذه الصراعات والتي لا تخدم مصلحة الساكنة، تجبر السلطات الوصية بالتدخل لإيقاف العبث الذي يحدث داخل هذه الجماعة، من طرف هؤلاء.
وأضاف ذات النشطاء أن ما يحدث بجماعة إعزانن يجعل المواطن البسيط هو الضحية الأولى والأخيرة، في الوقت الذي يدافع كل طرف سياسي عن مصالحه الخاصة وفقط.
يبدوا أن جماعة إعزانن بالناظور تعيش نوع من الفوضى والتسيب، حيث أن صراعات سياسية ضيقة بين أطراف داخل الجماعة، تحولت إلى أعمال صبيانية بين الأطراف المتصارعة، وعوض التنافس على خدمة مصالح ساكنة الجماعة وتنميتها، أصبح الأطراف تتنافس على من يخرق القانون.
حيث أثار مجموعة من النشطاء من داخل الجماعة أن أعضاء قاموا بمجموعة من الخروقات، حيث أن أحدهم قام بإنشاء مزرعة دون ترخيص، فيما قام ثاني بحفر بئر دون علم السلطات ودون الترخيص له، ووثقوا لبناء لأحد المحسوبين على المجموعة الثانية كذلك دون أن يقوم بالإجراءات القانونية المنصوص عليها.
وحسب ذات النشطاء فإن الأمر أصبح يثير السخرية والامتعاض في نفس الوقت، حيث ان ساكنة الجماعة تنتظر منذ سنوات التنمية والتغيير، إلا أن هذه الصراعات والتي لا تخدم مصلحة الساكنة، تجبر السلطات الوصية بالتدخل لإيقاف العبث الذي يحدث داخل هذه الجماعة، من طرف هؤلاء.
وأضاف ذات النشطاء أن ما يحدث بجماعة إعزانن يجعل المواطن البسيط هو الضحية الأولى والأخيرة، في الوقت الذي يدافع كل طرف سياسي عن مصالحه الخاصة وفقط.