NadorCity.Com
 


صوت الأنثى


صوت الأنثى
مصطفى الحمداوي

الأنثى ذلك الكائن الرقيق العذب الجميل ، الأنثى تلك النسمة الرطبة الربيعية المفعمة بالخير والمحبة ، الأنثى ذلك الطرف الآخر الذي يجعل من حياتنا أملا وحلما مستمرا دائما لا ينتهي ، الأنثى تلك الفراشة النورانية المتقافزة بفرح وحبور في مجالاتنا ووجداننا نحن الرجال المنغلقين على عوالم غالبا ما تغيبنا على الانتباه لهذه النفحة الفردوسية التي تعزف في أرواحنا أعذب وأجمل الألحان التي تأخذ بمشاعرنا وتستحوذ استحواذا كاملا على كل مكامن الإعجاب فينا .

هذه الأنثى التي تفرض وجودها القوي في ذواتنا حتى بغيابها في حضورها فينا ، أو بحضورها في غيابها فينا ، إنها الازدواجية المتناقضة التي تنسجم بتناقضها وتتناقض بانسجامها في تشكيل عجيب ورائع يتماوج بسحر يخلب الألباب داخلنا . الأنثى في بعدها الجمالي العميق الذي يكسب محيطنا نغما أو معزوفة موسيقية بإنشاد ملائكي يلقي بنا في مروج خضراء عبقة بنوار شقائق النعمان والأقحوان وزهور البراري التي تمتع العين والروح والنفس وكل شيء حولنا .

هذه الأنثى التي تمنحنا أجمل وأحلى وأعذب وأرق ما في الوجود ، الأنثى التي تمنحنا معان عظمى نختصرها في كلمة واحدة ، حنان ، حنان نشعره يتدفق منها كشلالات هادرة جبارة وغير منقطعة كشلالات نياغارا العملاقة . هذه الأنثى القادرة على العطاء بشكل معجز ومثير للدهشة ، ماذا نعطيها نحن الرجال ؟ ماذا نمنحها مقابل هذا القدر الجميل اللامتناهي من العواطف التي نتلقاها منها بدون أن تمن علينا بها أو تبخل ؟

أعتقد أننا نقصر كثيرا جدا تجاه هذا الكائن الوديع المنبعث من أقصى وأبعد مجالات البهاء والطهر ونقاء الروح . لنتصور كيف كانت ستكون حياتنا بدون تلك الابتسامة الأنثوية المشرقة المفعمة بالحب ، وذلك الوجه العبق بالألق الساحر ، وتلك النبرات الصوتية الحالمة التي تحيلنا الى مجرد أطفال في أحاسيسنا حول جبروت من الحسن والرقة التي تجعلنا نكتشف ضعفنا نحن الرجال أمام قوة الأنثى وطغيانها العاتي ، هذه القوة التي تتجلى في ليونتها ومرونتها والحلاوة التي تسيل كالعسل الخالص من كل كلمة تقولها ، من كل خطوة تخطوها ، من كل ابتسامة تبتسمها ، من كل حركة تأتيها ، من كل نبرة من نبرات صوتها الفردوسي الذي يخترق الأعماق لأقصى حد وأبعد حد ممكن .

نخطئ حينما نعامل الأنثى على أساس أنها بمثل مقومات الرجل وتركيبته البيولوجية والنفسية ، نخطئ حينما نعتقد أن الأنثى مجرد شيء مكمل لرجولتنا ليس الا . الأنثى هي تلك الإلهة الأسطورية الإغريقية برمزيتها المعنوية المجردة التي تفرض قوتها من خلال جعلنا نتوهم أنفسنا طواويسا ننفخ ريشنا بتعال يترجم ضعفا مزمنا في شخصيتنا وفي تكويننا والإرث الثقافي البعيد الذي ورثناه منذ زمن ولى ولم يعد له وجود في عالم أصبح الفارق فيه بين كل الأفراد والجماعات والأجناس ، هو كمية التحصيل المعرفي والعلمي وليس شيئا آخر غير ذلك . حان الوقت أن نتخلص كمجتمعات تصبو أن تصبح راقية وتخطو باطراد الى الأمام ، حان الوقت لنتخلص من تلك النظرة الدونية نحو الأنثى التي ينبغي أن نعترف بأنها مستشرية في مجتمعاتنا بشكل رهيب وخطير وغير مقبول أبدا .

علاقتنا بالأنثى لا ينبغي أن تؤسس على نظرة مسبقة وتقليدية تترجم إرثا تقليديا ولى زمنه ولا ينبغي له أن يتواجد في مجالات حياتنا في عصر ما بعد الألفية الثانية ، حيث أصبحت الأنثى تشغل أعلى المراتب في السلم الاجتماعي ، لكنها في المقابل تحظى بنوع من التعامل لا يرقى الى المكانة التي تحتلها في حياتنا العامة وحياتنا اليومية . ينبغي أن نعيد صياغة مفهوم جديد للعلاقة مع هذا العصفور الوديع البديع الذي يتطاير في مجالنا نحن الرجال مانحا إيانا موجة عارمة من البهجة والانشراح التي لا تنتهي .

يبدأ الإشكال لدى الرجل مع الأنثى حينما يعجز عن فهم تركيبة الأنثى النفسية المتكونة من عناصر متعددة ومختلفة لا تنسجم مع نظرته المتجاوزة حول سلطة معنوية وأحيانا سلطة عضلاتية يفرضها فرضا على طرفه الآخر ، ومن هناك يبدأ شبه انفصام قد يقود للقطيعة الدائمة بين كلا الطرفين ، وهو الأمر الذي يخل بتركيبة المجتمع الذي ينبغي أن يبقى متماسكا في إطار تعاليم الدين الإسلامي الحنيف الذي يؤطر هذه العلاقة ويحميها بمقتضى تشريعات إلهية جادة ومتنورة وبعيدة جدا عن الأعراف السائدة و المنزلقات التي تقود غالبا الى تقويض مفهوم الترابط الأبدي الناجح بين الرجل والأنثى .

كلنا نحب الأنثى في مفهوم حب الأنثى الشامل غير الضيق ، وفي مفهوم الحب الشامل غير الضيق أيضا ، لكن هذا الحب لا يجب أن يتحول الى نزعة تملك تتجلى بطريقة عبودية لطرفنا ونصفنا الآخر و تخلق من الرجل وعواطفه مهما كانت قوية وصادقة إنسانا مفرغا من حس الإنسان في أجل وأسمى معاني الإنسانية ، لا يجب أن تنحو بنا هذه المشاعر باتجاه نزعة استحواذ على كل خصوصيات الأنثى لنحولها سجينة لأهواء رجل لا يدرك من الحب الا تلك المعاني السطحية التي لا تكفي خفاقات قلب عاشق لتجعل صاحبها يخص الأنثى بمعاملة معينة لا تليق بمقامها ومكانتها المتميزة التي تلعبه في المجتمع ، وبالتالي ينعكس كل ذلك على حركية كل المجالات التي تبدو في الظاهر بعيدة ، لكنها قريبة جدا إذا استحضرنا الأنثى في كل صيغها التي تعبر بها عن نفسها تلقائيا وفي مراحل متعددة ، كأم وأخت وزوجة وجدة وغير ذلك .

الأنثى المشكلة من كل عناصر الكون ، الأنثى المركبة في قالب جمالي معقد أحيانا ، لكنه دائما قريبا وواضحا في الهيئة التي تقدم بها الأنثى نفسها لنا نحن الذين ننظر إليها من بعيد جدا ، حتى ونحن الى جانبها ونعيش أجواءها ويحتوينا مجالها الطافح بالود والحب والإخلاص لنفسها كأنثى مقدسة في تركيبتها الأنثوية التي تشمل العوالم المتميزة المعبرة عن صيغة جميلة لتناسق وانسجام هرموني رائع ومثير للإعجاب .

مناسبة حديثي عن الأنثى هنا هو تواجدها القوي في كل المجالات والميادين ، لكنه مع الأسف لا يترجم هذا التواجد على أرض الواقع ، خصوصا في هذا الركن من موقع عمود المقالات في ناظور سيتي المحتكر من قبل الرجال ، أكيد هناك أقلام أنثوية تكتب بأناقة وجمالية تفوق في حسها وذوقها الأنثوي الذي يلامس خيوط قلب المجتمع ، تفوق أداء الرجل في هذا الميدان ، لكننا نحرم من هذه الأقلام الأنثوية لأسباب مجهولة وغير معروفة ولا ينبغي تفهمها أيضا .

هي دعوة لكل الإناث لاسماع صوتهن المغيب ، لفرض وجهة نظرهن التي لا ينبغي أن تبقى بعيدة عن واقع الساحة السياسية أو الثقافية و مختلف المجالات التي يمكن أن تثريها أقلام أنثوية بصيغة وتركيبة متميزة وبعيدة عن النظرة النمطية لكتابات الرجال التي غالبا ما تغرق في حيثيات تقليدية تكرر ذاتها بشكل ممل وباعث على الضجر في الكثير من الأحيان ، وتفتقد لذلك البعد الإنساني الرقيق الذي يتناول أي قضية أو موضوع من زاوية وحيدة وواحدة . إننا في حاجة لصوت الأنثى ولرأيها في هذا المنبر لتثري الحوار والنقاش حتى لا يصبح هذا النقاش في هذا المنبر أسطوانة تعيد نفسها بصيغ وأشكال لا تتغير الا لتعود الى شكلها الحقيقي الممل .

لا يمكن بناء أي مجتمع بدون السماح لكل أطيافه بالتعبير عن نفسه في إطار احترام رأي وذائقة الآخر مهما تباعدت أو تقاربت هذه الآراء ، الأنثى عنصر أساسي ، وركيزة لا بد منها لخلق توازن يعيد لأي مجتمع حيويته ويخلق داخله ديناميكية وحركية تدفع ببناء الفرد والجماعات الى الرقي والسمو في نمط التفكير وتحليل الأحداث من خلال وجهات منفتحة وغير منغلقة على وجهة نظر وحيدة غالبا ما يحتكرها الرجل بطريقة غريبة أصبحت لشدة تعودنا عليها تبدو طبيعية وعادية .

نحن في حاجة لصوت الأنثى ، علينا أن نفسح لها المجال لتعبر عن انشغالاتها والتحديات التي تواجهها في مجتمعات ينبغي أن نعترف أنها لا تزال تحمل تفكيرا عتيقا وتقليديا جدا حول هذا الكائن الأنيق الذي يزرع في أجواء محيطنا بستانا غير مرئي من المرح والسرور والسعادة التي لا ننتبه لها الا حين تغيب عنا هذه الأنثى المزروعة في كياناتنا كزهرات جميلة ، ورذاذ مطر عذب ، وندى رطب يبلل برقة متناهية جفاف حياتنا المثقلة بالهموم والمعيش اليومي القاسي .

هي دعوة إذن لنرى ونسمع صوت الأنثى في هذا المنتدى ، هل سيحدث ذلك ؟ هذا ما أتمناه .



1.أرسلت من قبل bouharro في 08/04/2010 18:46

2.أرسلت من قبل omniya في 08/04/2010 19:06
achkoroka agi mostafa 3ala hada almawdo3 aljamil waladi yagoso al onta lanaha anisf fil mojtama3 walakin lil asaf honaka man la yo9adiroha jamil jida al mazid mina al mawadi3 wafa9aka lah

3.أرسلت من قبل ميس نتمـــــورث في 08/04/2010 22:10
روح اتمارشاذ اوما واشج اربي غا ثاقارذاس الشعر..

4.أرسلت من قبل massin ayt said في 08/04/2010 22:36
azul.jamil an najid man yahtam bi lmar2a.lakin fi maqalika akhi tata7adath ka2anna lmar2a howa dalika ljim ljadab walmoghri waladi yhariko chahawatina.nasita anaha al2om wal2okht wa zawja .adono anaka lam to3ti lmafhom lhaqiqi lilma2a .o tanmerth

5.أرسلت من قبل خالد بولس سلامة في 09/04/2010 02:44
يقول اوسكار وايلد.ان النساء خلقن لنحبهن لا لنفهمهن.واراك فهمت المراة-الانثى-اكثر مما ينبغي..حين تحسب كل حسنات الانثى يكفيك ان تذكر امرا واحدا ..لولاها ما بارح ادم السماء.....هي دعابة يا صاحبي فاني اقدرك جدا

6.أرسلت من قبل osofi في 09/04/2010 08:48
مقال يعيد الاعتبار للجنس الآخر ، نحب أن نرى فعلا مقالات للمرأة في هذا الركن

7.أرسلت من قبل ilham في 09/04/2010 08:53
chokran mostafa , kalam gamil bi hak alontha allati tomathilo nisf almogtama3 , natamanna an taktuba hona ak;am niswiya to3abbir 3an sawt annisaa , chokran lak marratan okhra

8.أرسلت من قبل hanane في 09/04/2010 20:35
نظرة جد راقية للمراة,لم نعد نراها الا في بعض كتب الشعر القديمة.
لو كان الجميع يحمل للمراة نفس النظرة,بل لو رات المراة نفسها على انها كائن بهذا السمو و هذه القدسية لتخلصنا من اغلب الامراض المجتمعية و لارتقى مجتمعنا بارتقاء نصفه.
عن الكتابات النسائية فنتمنى رؤية مقالات نسائية تزين صفحات ناظور سيتي,فالمغربيات تتجنبن الكتابة على الجرائد الالكترونية لان القاريء في كثير من الاحيان يتجاوز انتقاد مقال ليهاجم صاحبه و يسبه,فان لم يسلم الكتاب الرجال من سلاطة لسان بعض المعلقين,فكيف ستسلم امراة?و هذا نلاحظه جليا في مقالات مايسة سلامة الناجي التي غالبا ما يمطرها القراء بوابل من الشتائم او من الغزل,,ايضا هذا ما دفع بشرى ايجورك للتوقف عن الكتابة الالكترونية
و الاكتفاء بنشر بعض خواطرها على صفحات المساء او بعض المجلات...كما ان عدد المدونات المغربيات لا يتجاوز اربعة او خمسة على اكثر تقدير..
بالمقابل نلاحظ تزايدا ملحوظا في عدد الاديبات و الشاعرات المغربيات اللواتي خصص لهن رواق خاص بمعرض الدار البيضاء مؤخرا.
اذن فلنرتق باسلوبنا كمعلقين,و حتما سنجد كاتبات مغربيات بالجملة.
شكرا على المقال و دمتم

9.أرسلت من قبل akoudad في 10/04/2010 01:24
ربما !! وما يدري، قد تكون كذلك وقد لا تكون كذلك وتكون عكس ما ذكرته
كل شيء ممكن وجائز في عالم الانثى،،،،ولكن كل ما اعرفه انا شخصيا عن الانثى انها كالبحر الهادئ اناء الليل منظر جميل ورائع وجذاب يذهل العقول والنفوس،، ولكن ما ان حاولت الدخول فيه والتعمق اكثر واكثر داخل اعماق البحار واكتشاف ما لم تكن تعرفه عن اسرار البحر وانت لست بسباح ماهر حينها ستكون حتما الخاسر الاكبر
واما ان كنت سباحا ماهرا تجيد السباحة والتأقلم مع جميع المخاطر التي قد تعترض سبيل رحلتك
اكيد حينها ستكون الفائز والمستفيد الاكبر لانك استطعت التعامل مع غياهب البحر
نفس الشيء ينطبق على طبيعة العلاقة التي تربطنا بالانثى التي انت بصدد الحديث عنها وذكر محاسنها


10.أرسلت من قبل shiraz-españa في 10/04/2010 23:54
السلام عليكم إلى الرقم 8
أتفق معك فيما قلتيه ولكن ذلك سيبقى مرهون بالفكر الذي ستتبناه الكاتبة ، فمثلا إذا تبنت الفكر العلماني فإنها حتمنا ستكون عرضة لعدة هجومات من نفس تيارها ، فما بالك المعارضين لهذا الفكر مهما كان الموضوع الذي ستطرحه ، أما إذا كانت شخصيتها متزنة نظيفة الفكر صريحة واقعية في كتاباتها فإنها حتما سيكون صداه حسن ، وكما أننا لا يمكن أن نتناسى أننا مجتمع محافظ متشبعين بدين الإسلام ، فمثلا إذا إصتبحنا يوما بموضوع كتبته السيدة فاطمة بندرسات فلا أظن أنها ستكتب بفكر مخالف لما نعرفه عنها ، وبالتالي فلا أظن أنها ستهاجم أو ستظايق ، وإن حدث من ضعاف الإيمان وجهال الفكر فسيأتي دور الرقابة عن إدراج التعليقات المخلة للآداب ، وإلا فما دور هذه الرقابة..
وهكذا تكون الكاتبات في مأمن من المضايقات المخلة للأدب ، وأما النقد البناء فلابد من تقبله مهما كان الكاتب ذكرا أو أنثى .شيراز

11.أرسلت من قبل %*!&$=لاسم في 11/04/2010 17:28
السادة : آمل الاستبيان حول موضوع التعليقات على كتابة القصص وأهمية الموضوع ، وأنا أقول : -- هناك الكثير من العمل الممتاز بكل معنى الكلمة يستحق أن يكون التصدي لها ، وتعكس ، لدراسة وتحليل ، ولكن للأسف هذه التعليقات عرض الصفحة حيث القصيدة الحرة قاحلة من جميع النباتات والاشواك حتى تجد وعلى الجانب الآخر ، الأشياء أو الأفكار أو شيء من هذا القبيل ولصق اسم القصة القصيرة ، والتعليق للأسف والمديح والإطراء والمبالغات في المديح والوصف عمدا أو تبرئته ، لأسباب لا أعرف ما هي عليه ، ولكن يمكن أن تقوم به في بعض الحالات ، والمحسوبية والتحيز ، غير مقصودة أو يركض وراء الأسماء ، وليس وراء مضمون و وكما جرت العادة في المؤسسات الفنية ودور النشر الفلاحين ربح سريع ، دورا سلبيا في عالم الأدب والثقافة ، والكتاب الشباب خاصة هو أن الأمة في المستقبل. قد يكون راجعا إلى الغرض النبيل في كلمات العاطفة وليس لدينا مشاعر صادقة ، مثل الريف والقهر ، هم من الأطفال من الحمار....... الآخر يبدأ تعليقات القراء متعاطفة تعكس مشاعر عادلة ونبيلة وطيبة شيء عظيم ، ولكن إذا كانت -- كل شيء في مكانه رائع --- وموقع القصة القصيرة للجهود التي تبذلها للأخ

12.أرسلت من قبل ghizlan في 12/04/2010 19:25
mchaa alah ha lingolo machi ndahko 3la adab lmgharba dilna dima hka 3mar maghadi isawbo rashom dima tb9aw hka kidairin lbachar bhal lhiawan

13.أرسلت من قبل narjiss في 12/04/2010 19:33
chokran laka bezaf saraha mar2a katkamal rajol o rajol kadalik 3ando 9ima f lmojtama3
lhamdo alah 3la had ni3am
o lhob ni3ma mn allah lazemna nhafdo 3liha, saraha tawado3 el ikhlas esa3ada ti9a homa assas kol hob f had danya
tahiya mn agadir l nas d nador
chokran

14.أرسلت من قبل hossayan في 12/04/2010 20:32
akar dabar akhnanach awmayno mara tofid chan ocharid chadit mara tofid chan fadji9 fadji9it arihich ipirikolat ani anwalo

15.أرسلت من قبل yasah في 18/04/2010 09:05
mawdo3 jamil wa motheer lakina alba3d yaraho min aljanib alayssar fi hada al3amod

16.أرسلت من قبل elhamdaoui abdelkarim في 20/06/2010 18:06
السلام عليكم أنا أخوك عبدالكريم الحمداوي وأنا جد فخور بما كتبته وبما يتضمنه محتوى النص من قيمة معرفية كبيرة

17.أرسلت من قبل الوكيلي,,,, في 15/02/2011 23:34
شكرا على المقال او الموضوع القيم جدا اد يبرز مدى جمالية الكون بالانثى ابت اختك هاجر












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما