بـدر أعراب
شـدّت صورة مثيرة تناقلت على نطاق واسع بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، أنظار العديد من مرتادي الفضاء الأزرق، بحيث تظهر الصورة طفلا وهـو يمّد أحد عناصر القوات العمومية بقارورة مياه، في سلوك تكرّر من أبناء المنطقة في عدة محطات منذ اندلاع الحراك الشعبي بمنطقة بالريف.
وجـرى إلتقاط الصورة إيّـاها، نهار اليوم الثلاثاء، إبّـان مسيرة شعبية خاضها نشطاء بلدة تماسينت سيراً على الأقدام، صوب مدينة الحسيمة، سالكةً الطرقات الجبلية بعد محاصرتها من طرف القوات العمومية على مستوى الطريق الرئيسية المؤدية إلى جوهرة المتوسط.
فيما صورٌ أخرى موثقة من المسيرة ذاتها، تظهر ثلّة من عناصر القوات العمومية وهـي ترافق حشود المحتجين جنباً إلى جنب غداة سيرهم على الأقدام عبر أحراش منحدرات الجبال، للوصول إلى الحسيمة، وسط تبادل التحايا والحديث في تآخي ووئام بين الجانبين.
شـدّت صورة مثيرة تناقلت على نطاق واسع بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، أنظار العديد من مرتادي الفضاء الأزرق، بحيث تظهر الصورة طفلا وهـو يمّد أحد عناصر القوات العمومية بقارورة مياه، في سلوك تكرّر من أبناء المنطقة في عدة محطات منذ اندلاع الحراك الشعبي بمنطقة بالريف.
وجـرى إلتقاط الصورة إيّـاها، نهار اليوم الثلاثاء، إبّـان مسيرة شعبية خاضها نشطاء بلدة تماسينت سيراً على الأقدام، صوب مدينة الحسيمة، سالكةً الطرقات الجبلية بعد محاصرتها من طرف القوات العمومية على مستوى الطريق الرئيسية المؤدية إلى جوهرة المتوسط.
فيما صورٌ أخرى موثقة من المسيرة ذاتها، تظهر ثلّة من عناصر القوات العمومية وهـي ترافق حشود المحتجين جنباً إلى جنب غداة سيرهم على الأقدام عبر أحراش منحدرات الجبال، للوصول إلى الحسيمة، وسط تبادل التحايا والحديث في تآخي ووئام بين الجانبين.