ناظور سيتي: متابعة
مكنت عمليات مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية التي قامت بها مصالح الأمن الوطني بتنسيق مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من حجز 27 طنا و38 كيلوغرام من مخدر الحشيش ومشتقاته.
وقد تمكنت مصالح الأمن الوطني، من ضبط هذه الكمية من المخدرات خلال الفترة التي امتدت من غشت إلى غاية 23 من أكتوبر الجاري.
كما أسفرت عمليات مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية التي باشرتها مصالح الأمن، من حجز طن و423 كيلوغرام من مخدر الكوكايين، بالإضافة إلى 101 ألف و123 قرص طبي مخدر.
مكنت عمليات مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية التي قامت بها مصالح الأمن الوطني بتنسيق مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من حجز 27 طنا و38 كيلوغرام من مخدر الحشيش ومشتقاته.
وقد تمكنت مصالح الأمن الوطني، من ضبط هذه الكمية من المخدرات خلال الفترة التي امتدت من غشت إلى غاية 23 من أكتوبر الجاري.
كما أسفرت عمليات مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية التي باشرتها مصالح الأمن، من حجز طن و423 كيلوغرام من مخدر الكوكايين، بالإضافة إلى 101 ألف و123 قرص طبي مخدر.
ووصل عدد الأشخاص الذين تم إيقافهم في قضايا المخدرات، خلال المدة ذاتها، إلى ما مجموعه 43 ألفا و792 شخصا، من بينهم 2567 شخصا كانوا يشكلون موضوع مذكرات بحث على المستوى الوطني في ملفات الاتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية.
وقد تمت هذه العمليات الأمنية المكثفة، بمشاركة كافة مصالح الأمن الوطني على الصعيد الجهوي والمحلي، مدعومة ميدانيا بعناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وبتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وستتواصل هذه العمليات الأمنية المشتركة في مجموع المدن المغربية، بما في ذلك تعزيز آليات المراقبة والتفتيش بالكلاب المدربة للشرطة وبالأجهزة التقنية اللازمة في المعابر الحدودية.
ويأتي ذلك، بهدف تفكيك الشبكات الإجرامية المختلفة التي تقوم بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية، وكذا زجر كل محاولات التهريب الدولي لجميع أنواع المخدرات.
وقد تمت هذه العمليات الأمنية المكثفة، بمشاركة كافة مصالح الأمن الوطني على الصعيد الجهوي والمحلي، مدعومة ميدانيا بعناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وبتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وستتواصل هذه العمليات الأمنية المشتركة في مجموع المدن المغربية، بما في ذلك تعزيز آليات المراقبة والتفتيش بالكلاب المدربة للشرطة وبالأجهزة التقنية اللازمة في المعابر الحدودية.
ويأتي ذلك، بهدف تفكيك الشبكات الإجرامية المختلفة التي تقوم بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية، وكذا زجر كل محاولات التهريب الدولي لجميع أنواع المخدرات.